المواضيع الأخيرة
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 374 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 374 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 677 بتاريخ الثلاثاء ديسمبر 05, 2023 10:38 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
حكمة اليوم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1265 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو عادل0 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 90173 مساهمة في هذا المنتدى في 31151 موضوع
المواضيع الأكثر شعبية
الاصابات بالامراض والافات ****
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
الاصابات بالامراض والافات ****
Ø الإصابة بالآفات والأمراض :-
يعد الضرر الذي تحدثه الآفات والأمراض أحد أهم أسباب تدني الإنتاجية ومصدر الشكوي من المزارعين وبالذات الآفات والتي تأتي علي رأسها دودة النفاشه ( Raghuva ) Heliochellus والتي تتلف القناديل بحفر طريقها في القندول بطريقة حلزونية مميزة قاطعة للزهيرات مما يؤدي لنقص كمية الحبوب المنتجة وتعتمد درجة الضرر علي عدد الدرجات في القندول وقد تصل الاصابة الي درجة يترك الحقل دون حصاد ولان تكاليف الحصاد في هذه الحالة تكون أكبر من قيمة المحصول المحصود . عند إكتمال نمو اليرقة تتحول الي شرنقة تدفن نفسها في ألارض علي عمق 5 – 15 سم أو أكثر وتبقي حتي هطول الأمطار في الموسم التالي تخرج الحشرات الكاملة لتضع بيضها علي القناديل المزهرة في ذلك الوقت . ومن الآفات الحشرية الأخري آفة
( السمتة ) (Rhinypfia Infuscate ) وهي خنفساء تتلف الأجزاء الزهرية من القندول مما يؤدي إلي عدم تكوين الحبوب وبالتالي تكون القناديل فارغة كليا أو جزئيا من الحبوب ويؤدي هذا إلي خفض الإنتاجية . هذه الآفة تتلف القناديل بالليل وتختفي سطح التربة بالنهار . وهي تظهر في يعض المواسم وتسبب خسائر كبيرة في بعض المناطق . الآفات الأخري تشمل ثاقبات الساق والجراد ( القبور ) والفأر ، الطيور وبعض الخنافس التي تتلف الحبوب .أما الأمراض التي تصيب الدخن فيأتي علي رأسها مرض البياض الزغبي الذي يسببه الفطر ( Sclerospora Grauinicala ) ومن أعراض المرض في الطور الأول لنمو النبات ظهور بياض علي الأوراق وإصفرارها . مما يؤدي إلي وقف نمو النبات وموته . أما في الأطوار اللاحقة فيتحول رأس النبات كليا أو جزئيا إلي أشكال مختلفة تشبه الأوراق بدلا من تكوين الحبوب ، وهذا مما يجعل هذه الأعراض تعرف محليا ب ( رأس المشوطنه ) .وقد أخذ هذا المرض في الأنتشار خلال السنوات الأخيرة التي أعقبت فترة الجفاف التي ضربت مناطق إنتاج الدخن وقد إقترن هذا الأنتشار باستيراد كميات كبيرة من بذور الدخن من غرب أفريقيا بواسطة منظمات الإغاثة خلال تلك الفترة دون إتخاذ التحوطات الوقائية اللآزمة .
هذا وقد رصدت بعض النسب العالية من الإصابة في بعض المنطق وصلت إلي 72% في إحداها . الأمراض المهمة الأخري تشمل مرض السويد إضافة إلي طفيل البودة الذي ينتشر في بعض المناطق .
Ø ضعف العمليات الفلاحية وتدني خصوبة التربة :-
العمليات الفلاحية لا زالت تؤدي بالطرق التقليدية التي يغلب عليها صابع الزراعة المتواصلة دون إتباع دورة زراعية مرشدة مما يفقد الأرض خصوبتها ويؤدي إلي ضعف الإنتاجية . غالبية محصول الدخن بغرب السودان يزرع بطريقة ( الترميل ) التي يمارسها حوالي 70% من المزارعين .وفيها تتم الزراعة علي الأرض الجافة في وقت مبكر جدا قبل هطول الأمطاروتقلب إن يكون ذلك في شهر مايو أو يونيو وهي إستراتيجية تنجح في حالة هطول الأمطار المبكر لأن المحصول يستفيد من كل طول الموسم . والمزارع يلجأ إلي وضع كمية كبيرة من البذور في الحفرة الواحدة ليضمن نمو بعضها علي الأقل ولكنه لا يهتم بعملية شلخ النباتات فيما بعد . إضافة إلي أنه يباعد المسافات بين الحفر مما يؤدي إلي خلل في توزيع الكثافة النباتية لوجود تنافس كبير بين النباتات في الحفرة الواحدة مع عدم الإستفادة من المسافات الواسعه بين الحفر يسحن توزيع النباتات عليها . كما تشمل نظافة الحشائشش وتوقيتها عوامل هامة في تحديد الإنتاجية .
Ø العوامل الإقتصادية والإجتماعية :-
هذه العوامل تلعب دورا هاما وعلي رأسها عدم مقدرة مزارع الدخن التقليدي علي شراء المدخلات المكلفة مثل الأسمدة والمبيدات الحشرية لتطوير الإنتاجية وإنما يلجأ لإستعمال الأساليب المبسطة قليلة التكاليف .
يعد الضرر الذي تحدثه الآفات والأمراض أحد أهم أسباب تدني الإنتاجية ومصدر الشكوي من المزارعين وبالذات الآفات والتي تأتي علي رأسها دودة النفاشه ( Raghuva ) Heliochellus والتي تتلف القناديل بحفر طريقها في القندول بطريقة حلزونية مميزة قاطعة للزهيرات مما يؤدي لنقص كمية الحبوب المنتجة وتعتمد درجة الضرر علي عدد الدرجات في القندول وقد تصل الاصابة الي درجة يترك الحقل دون حصاد ولان تكاليف الحصاد في هذه الحالة تكون أكبر من قيمة المحصول المحصود . عند إكتمال نمو اليرقة تتحول الي شرنقة تدفن نفسها في ألارض علي عمق 5 – 15 سم أو أكثر وتبقي حتي هطول الأمطار في الموسم التالي تخرج الحشرات الكاملة لتضع بيضها علي القناديل المزهرة في ذلك الوقت . ومن الآفات الحشرية الأخري آفة
( السمتة ) (Rhinypfia Infuscate ) وهي خنفساء تتلف الأجزاء الزهرية من القندول مما يؤدي إلي عدم تكوين الحبوب وبالتالي تكون القناديل فارغة كليا أو جزئيا من الحبوب ويؤدي هذا إلي خفض الإنتاجية . هذه الآفة تتلف القناديل بالليل وتختفي سطح التربة بالنهار . وهي تظهر في يعض المواسم وتسبب خسائر كبيرة في بعض المناطق . الآفات الأخري تشمل ثاقبات الساق والجراد ( القبور ) والفأر ، الطيور وبعض الخنافس التي تتلف الحبوب .أما الأمراض التي تصيب الدخن فيأتي علي رأسها مرض البياض الزغبي الذي يسببه الفطر ( Sclerospora Grauinicala ) ومن أعراض المرض في الطور الأول لنمو النبات ظهور بياض علي الأوراق وإصفرارها . مما يؤدي إلي وقف نمو النبات وموته . أما في الأطوار اللاحقة فيتحول رأس النبات كليا أو جزئيا إلي أشكال مختلفة تشبه الأوراق بدلا من تكوين الحبوب ، وهذا مما يجعل هذه الأعراض تعرف محليا ب ( رأس المشوطنه ) .وقد أخذ هذا المرض في الأنتشار خلال السنوات الأخيرة التي أعقبت فترة الجفاف التي ضربت مناطق إنتاج الدخن وقد إقترن هذا الأنتشار باستيراد كميات كبيرة من بذور الدخن من غرب أفريقيا بواسطة منظمات الإغاثة خلال تلك الفترة دون إتخاذ التحوطات الوقائية اللآزمة .
هذا وقد رصدت بعض النسب العالية من الإصابة في بعض المنطق وصلت إلي 72% في إحداها . الأمراض المهمة الأخري تشمل مرض السويد إضافة إلي طفيل البودة الذي ينتشر في بعض المناطق .
Ø ضعف العمليات الفلاحية وتدني خصوبة التربة :-
العمليات الفلاحية لا زالت تؤدي بالطرق التقليدية التي يغلب عليها صابع الزراعة المتواصلة دون إتباع دورة زراعية مرشدة مما يفقد الأرض خصوبتها ويؤدي إلي ضعف الإنتاجية . غالبية محصول الدخن بغرب السودان يزرع بطريقة ( الترميل ) التي يمارسها حوالي 70% من المزارعين .وفيها تتم الزراعة علي الأرض الجافة في وقت مبكر جدا قبل هطول الأمطاروتقلب إن يكون ذلك في شهر مايو أو يونيو وهي إستراتيجية تنجح في حالة هطول الأمطار المبكر لأن المحصول يستفيد من كل طول الموسم . والمزارع يلجأ إلي وضع كمية كبيرة من البذور في الحفرة الواحدة ليضمن نمو بعضها علي الأقل ولكنه لا يهتم بعملية شلخ النباتات فيما بعد . إضافة إلي أنه يباعد المسافات بين الحفر مما يؤدي إلي خلل في توزيع الكثافة النباتية لوجود تنافس كبير بين النباتات في الحفرة الواحدة مع عدم الإستفادة من المسافات الواسعه بين الحفر يسحن توزيع النباتات عليها . كما تشمل نظافة الحشائشش وتوقيتها عوامل هامة في تحديد الإنتاجية .
Ø العوامل الإقتصادية والإجتماعية :-
هذه العوامل تلعب دورا هاما وعلي رأسها عدم مقدرة مزارع الدخن التقليدي علي شراء المدخلات المكلفة مثل الأسمدة والمبيدات الحشرية لتطوير الإنتاجية وإنما يلجأ لإستعمال الأساليب المبسطة قليلة التكاليف .
رحيق الورد- نائبة الادارة
- جنسية العضو : بحرينية
الأوسمة :
عدد المساهمات : 2305
تاريخ التسجيل : 09/03/2012
الثلج الاسود- كبار الشخصيات
- جنسية العضو : يمني
الأوسمة :
عدد المساهمات : 27054
تاريخ التسجيل : 22/06/2013
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 3:27 pm من طرف سها ياسر
» عملية الحقن المجهرى
الأربعاء أكتوبر 30, 2024 12:08 am من طرف جنى بودى
» شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
الخميس أكتوبر 24, 2024 2:23 pm من طرف سها ياسر
» Real Estate in hurghada
الأربعاء أكتوبر 16, 2024 9:12 pm من طرف جنى بودى
» افضل دكتور حقن مجهري في مصر
الأحد أكتوبر 13, 2024 8:48 pm من طرف جنى بودى
» افضل دكتور نساء و توليد في مصر
السبت أكتوبر 12, 2024 12:01 am من طرف جنى بودى
» حلويات دزرت الطبيعية لتخلص من التدخين
الأحد أكتوبر 06, 2024 6:35 pm من طرف مدام ششريهان
» الحرائق الكهربائية المنزلية في السعودية: أسبابها وأهم طرق الوقاية منها
الخميس أكتوبر 03, 2024 11:19 pm من طرف جنى بودى
» الحرائق الكهربائية المنزلية في السعودية: أسبابها وأهم طرق الوقاية منها
الخميس أكتوبر 03, 2024 11:17 pm من طرف جنى بودى
» شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
الخميس أكتوبر 03, 2024 5:03 pm من طرف سها ياسر