المواضيع الأخيرة
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 325 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 325 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 677 بتاريخ الثلاثاء ديسمبر 05, 2023 10:38 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
حكمة اليوم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1256 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو abdallahallam فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 90262 مساهمة في هذا المنتدى في 31113 موضوع
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
تنحيف البطن بطرق حديثة
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
تنحيف البطن بطرق حديثة
لقد أجري مؤخرا استطلاع في موقع أمريكي شمل نساء من مختلف الأعمار، كان هدفه معرفة أي عضو في أجسادهن هو الأكثر إثارة للقلق لديهن. في المرتبة الثانية، بعد مظهر الوجه، اجابت حوالي 30٪ من النساء أنهن يشعرن بالقلق إزاء الدهون المتراكمة في منطقة البطن والفخذين وفقط 10٪ ينشغلن بمظهر الصدر.
عادة ما تكون النساء في الثلاثينات من العمر منشغلات في مرحلة بناء المستقبل المهني والأسري. وعلى الرغم من أنهن يشعرن بالشباب والحيوية، فأجسامهن لا توحي دائما بذلك! ففي هذا الجيل من السهل مثلا حدوث زيادة الوزن، ومن الصعب التخلص منه، حتى مع الالتزام بممارسة الرياضية. أضف إلى ذلك الدهون المتراكمة في منطقة البطن والفخذين وتراخي الجلد بعد الحمل لكي تحصلون على تفسير لسبب نتائج الاستفتاء. والمشكلة قد تزداد سوءا لدى النساء في الأربعينات من العمر، وخاصة لدى الأمهات. وهنا يظهر اهتمام العديد من النساء بالعديد من المجالات لأجل الحفاظ على الثقة بالنفس من خلال المظهر الخارجي، مثل الحرص على النظام الغذائي السليم والنشاط البدني المنتظم. والعديد منهن قد يتوجهن لعمليات صقل الجسم عن طريق الجراحات التجميلية من أجل تنحيف البطن واذابة الدهون، للحفاظ على المظهر الشاب الملائم لشعورهن.
العديد من النساء يعانين من مظهر البطن!
معظم النساء بعد الحمل والولادة، واللاتي على الرغم من سعادتهن الغامرة من ولادة الطفل الجديد، الا انهن يصبن بخيبة الأمل من أن البطن الذي لم يعد إلى حالته السابقة. ولكن قبل التوجه إلى العلاج، فلا بد من فهم أين تكمن المشكلة. ولعل المشكلة تكمن في الغلاف الخارجي للبطن (الطبقات الجلدية)، أي أن الجلد يصبح متجعد ومترهل، أو أن هناك مشكلة في الحجم، أي تراكم الدهون بكميات مختلفة تحت الجلد. بطبيعة الحال، في قسم كبير من الحالات، فالأمر يتعلق بدمج هذين السببين معا.
في أغلب الحالات قد توفر لنا التكنولوجيا والعلم أغراضاً لاجل تنحيف البطن وشده! ونبدأ هنا بتوصيات لحل المشكلات الأسهل والتي تشمل الجلد المترهل قليلا خاصة في منطقة السرة وتراكم الدهون بكمية صغيرة تحته. فعندما يتعلق الأمر بالوضع البسيط الذي وصف هنا، فهناك إمكانية لتحسين مظهر البطن بواسطة أجهزة مبتكرة والتي تعتمد على دمج طاقات مختلفة مثل الضوء، أمواج الراديو والموجات فوق الصوتية. تتم عملية شد البطن بواسطة سلسلة من العلاجات التي تتم في العيادة، حيث لا تكون هناك حاجة لفترة نقاهة، ولا تنطوي على الألم، ويمكن العودة إلى النشاط مباشرة بعد العلاج.
وتتواجد اليوم العديد من الأجهزة المبتكرة في مجال الطب التجميلي، فعلى سبيل المثال، الأجهزة التي تجمع بين طاقة أمواج الراديو، الفراغ والضوء. والتي يمكن بواسطتها تحقيق تحسن كبير في صلابة الجلد وحتى بمظهر الجسم، بعد سلسلة من العلاجات.
عندما يتعلق الأمر بتراكم كميات غير كبيرة من الدهون في منطقة البطن فيمكن اذابتها بواسطة العلاجات باستخدام بعض الأجهزة في عيادات متخصصة. اذ توجد العديد من الأجهزة حالياً، التي تعمل بواسطة طاقة الموجات فوق الصوتية والتي يمكنها أن تذيب فائض الدهون. بالاضافة الى ذلك فمن المحتمل قريبا أن يظهر تطوير آخر، والذي سوف يكون متاح في المستقبل القريب، يضمن نتائج أفضل من خلال دمج أمواج الراديو في الجهاز، والعلاج ينفذ في العيادة الطبية المتخصصة ولا يتطلب فترة نقاهة.
ما الذي يمكن عمله لأجل تنحيف البطن وشده عندما يكون مستوى الدهون زائد، مع تراخي في الجلد بدرجة متوسطة؟
تعرف على أكثر الطرق فعالية في تنحيف البطن! © ويب طب تعرف على أكثر الطرق فعالية في تنحيف البطن!
بفضل التطورات والتقنيات الجديدة، يمكن تحقيق تحسن حتى في مثل هذه الحالات بطرق عمليات طبية بسيطة. وذلك من خلال عدد من الشقوق الصغيرة بطول بضعة ملليمترات، يتم إدخال طاقة الليزر أو موجات الراديو من خلال أنبوب رفيع تحت الجلد. في هذه العملية تسخن الطبقة السفلى من الجلد ومن الداخل وتسبب انكماش الكولاجين الموجود، وتنشط الأنسجة لإنتاج الكولاجين الجديد والحيوي أكثر. وبهذا أيضاً يمكن اذابة كتل الدهون وجعل الجلد أكثر صلابة وبواسطة جهاز مثل: ليفو لايت.
ما الذي يجب القيام به في حالة الجلد الزائد أو الدهون الزائدة بدرجة كبيرة، الغير قابلة للعلاج بواسطة الطرق التي وصفناها سابقا؟
المرأة التي تعاني من الجلد الزائد وبدرجة كبيرة، فمن الضروري أولاً التخلص من الجلد الزائد لديها، ولا يمكن استخدام تقنيات تصليب وتقليص الجلد التي ذكرناها سابقاً لغرض تنحيف البطن وشده سواء بعد الولادة أو غيره. بل يتم إزالة الجلد الزائد من خلال شق جانبي في أسفل البطن، والذي يتم في موضع يتسنى اخفائه بواسطة الملابس الداخلية. طول الشق يعتمد بالطبع على كمية الجلد الزائد (وهذا هو الفرق بين عملية شد البطن الصغيرة وعملية شد البطن الكاملة). فترة الانتعاش والعودة إلى النشاط العادي هي ما بين أسبوع الى أسبوعين، وهذا يتوقف على نوع الجراحة.
أما عندما يكون هناك فائض دهون كبير، فيمكن علاجه عن طريق شفط الدهون، ويتم علاج شفط الدهون حاليا باستخدام عدة طرق: بدءا من طريقة شفط الدهون العادية، من خلال استخدام أشعة الليزر وموجات الراديو وحتى الدمج بينهما. أما الأحدث في هذا المجال، فهو تطوير جهاز قادر على اذابة كتلة الدهون من خلال الدمج بين موجات الراديو والليزر وشفط الدهون وفي نفس الوقت اذابتها. الميزة الهامة في هذا هي أنه يمكن تحقيق شفط الدهون وتقليص الجلد في نفس الوقت، دون إطالة وقت العملية الجراحية.
ومن المهم أن نعرف أن هناك حد أدنى لكمية الدهون التي يمكن شفطها واخراجها، ولا يوصى لأسباب طبية بشفط أكثر من خمسة لترات. بالإضافة إلى ذلك، من المهم أن نتذكر أن الجمع بين عملية شد البطن وشفط الدهون الكبيرة قد يكون خطيراً عندما تجرى في نفس الوقت، ويفضل الفصل بينها.
باختصار، لا يكفي اجراء العملية التجميلية، سواء كان ذلك العلاج بواسطة الأجهزة الحديثة أو بواسطة الجراحة، بل يجب ومن المهم أيضا اتباع نمط الحياة الصحي، للحفاظ على النتائج لفترة طويلة. فالعملية ليست بديلا عن التغذية السليمة والحفاظ على الوزن، وممارسة النشاط البدني المنتظم، والذي يساعد دائما في الحفاظ على النتائج.
عادة ما تكون النساء في الثلاثينات من العمر منشغلات في مرحلة بناء المستقبل المهني والأسري. وعلى الرغم من أنهن يشعرن بالشباب والحيوية، فأجسامهن لا توحي دائما بذلك! ففي هذا الجيل من السهل مثلا حدوث زيادة الوزن، ومن الصعب التخلص منه، حتى مع الالتزام بممارسة الرياضية. أضف إلى ذلك الدهون المتراكمة في منطقة البطن والفخذين وتراخي الجلد بعد الحمل لكي تحصلون على تفسير لسبب نتائج الاستفتاء. والمشكلة قد تزداد سوءا لدى النساء في الأربعينات من العمر، وخاصة لدى الأمهات. وهنا يظهر اهتمام العديد من النساء بالعديد من المجالات لأجل الحفاظ على الثقة بالنفس من خلال المظهر الخارجي، مثل الحرص على النظام الغذائي السليم والنشاط البدني المنتظم. والعديد منهن قد يتوجهن لعمليات صقل الجسم عن طريق الجراحات التجميلية من أجل تنحيف البطن واذابة الدهون، للحفاظ على المظهر الشاب الملائم لشعورهن.
العديد من النساء يعانين من مظهر البطن!
معظم النساء بعد الحمل والولادة، واللاتي على الرغم من سعادتهن الغامرة من ولادة الطفل الجديد، الا انهن يصبن بخيبة الأمل من أن البطن الذي لم يعد إلى حالته السابقة. ولكن قبل التوجه إلى العلاج، فلا بد من فهم أين تكمن المشكلة. ولعل المشكلة تكمن في الغلاف الخارجي للبطن (الطبقات الجلدية)، أي أن الجلد يصبح متجعد ومترهل، أو أن هناك مشكلة في الحجم، أي تراكم الدهون بكميات مختلفة تحت الجلد. بطبيعة الحال، في قسم كبير من الحالات، فالأمر يتعلق بدمج هذين السببين معا.
في أغلب الحالات قد توفر لنا التكنولوجيا والعلم أغراضاً لاجل تنحيف البطن وشده! ونبدأ هنا بتوصيات لحل المشكلات الأسهل والتي تشمل الجلد المترهل قليلا خاصة في منطقة السرة وتراكم الدهون بكمية صغيرة تحته. فعندما يتعلق الأمر بالوضع البسيط الذي وصف هنا، فهناك إمكانية لتحسين مظهر البطن بواسطة أجهزة مبتكرة والتي تعتمد على دمج طاقات مختلفة مثل الضوء، أمواج الراديو والموجات فوق الصوتية. تتم عملية شد البطن بواسطة سلسلة من العلاجات التي تتم في العيادة، حيث لا تكون هناك حاجة لفترة نقاهة، ولا تنطوي على الألم، ويمكن العودة إلى النشاط مباشرة بعد العلاج.
وتتواجد اليوم العديد من الأجهزة المبتكرة في مجال الطب التجميلي، فعلى سبيل المثال، الأجهزة التي تجمع بين طاقة أمواج الراديو، الفراغ والضوء. والتي يمكن بواسطتها تحقيق تحسن كبير في صلابة الجلد وحتى بمظهر الجسم، بعد سلسلة من العلاجات.
عندما يتعلق الأمر بتراكم كميات غير كبيرة من الدهون في منطقة البطن فيمكن اذابتها بواسطة العلاجات باستخدام بعض الأجهزة في عيادات متخصصة. اذ توجد العديد من الأجهزة حالياً، التي تعمل بواسطة طاقة الموجات فوق الصوتية والتي يمكنها أن تذيب فائض الدهون. بالاضافة الى ذلك فمن المحتمل قريبا أن يظهر تطوير آخر، والذي سوف يكون متاح في المستقبل القريب، يضمن نتائج أفضل من خلال دمج أمواج الراديو في الجهاز، والعلاج ينفذ في العيادة الطبية المتخصصة ولا يتطلب فترة نقاهة.
ما الذي يمكن عمله لأجل تنحيف البطن وشده عندما يكون مستوى الدهون زائد، مع تراخي في الجلد بدرجة متوسطة؟
تعرف على أكثر الطرق فعالية في تنحيف البطن! © ويب طب تعرف على أكثر الطرق فعالية في تنحيف البطن!
بفضل التطورات والتقنيات الجديدة، يمكن تحقيق تحسن حتى في مثل هذه الحالات بطرق عمليات طبية بسيطة. وذلك من خلال عدد من الشقوق الصغيرة بطول بضعة ملليمترات، يتم إدخال طاقة الليزر أو موجات الراديو من خلال أنبوب رفيع تحت الجلد. في هذه العملية تسخن الطبقة السفلى من الجلد ومن الداخل وتسبب انكماش الكولاجين الموجود، وتنشط الأنسجة لإنتاج الكولاجين الجديد والحيوي أكثر. وبهذا أيضاً يمكن اذابة كتل الدهون وجعل الجلد أكثر صلابة وبواسطة جهاز مثل: ليفو لايت.
ما الذي يجب القيام به في حالة الجلد الزائد أو الدهون الزائدة بدرجة كبيرة، الغير قابلة للعلاج بواسطة الطرق التي وصفناها سابقا؟
المرأة التي تعاني من الجلد الزائد وبدرجة كبيرة، فمن الضروري أولاً التخلص من الجلد الزائد لديها، ولا يمكن استخدام تقنيات تصليب وتقليص الجلد التي ذكرناها سابقاً لغرض تنحيف البطن وشده سواء بعد الولادة أو غيره. بل يتم إزالة الجلد الزائد من خلال شق جانبي في أسفل البطن، والذي يتم في موضع يتسنى اخفائه بواسطة الملابس الداخلية. طول الشق يعتمد بالطبع على كمية الجلد الزائد (وهذا هو الفرق بين عملية شد البطن الصغيرة وعملية شد البطن الكاملة). فترة الانتعاش والعودة إلى النشاط العادي هي ما بين أسبوع الى أسبوعين، وهذا يتوقف على نوع الجراحة.
أما عندما يكون هناك فائض دهون كبير، فيمكن علاجه عن طريق شفط الدهون، ويتم علاج شفط الدهون حاليا باستخدام عدة طرق: بدءا من طريقة شفط الدهون العادية، من خلال استخدام أشعة الليزر وموجات الراديو وحتى الدمج بينهما. أما الأحدث في هذا المجال، فهو تطوير جهاز قادر على اذابة كتلة الدهون من خلال الدمج بين موجات الراديو والليزر وشفط الدهون وفي نفس الوقت اذابتها. الميزة الهامة في هذا هي أنه يمكن تحقيق شفط الدهون وتقليص الجلد في نفس الوقت، دون إطالة وقت العملية الجراحية.
ومن المهم أن نعرف أن هناك حد أدنى لكمية الدهون التي يمكن شفطها واخراجها، ولا يوصى لأسباب طبية بشفط أكثر من خمسة لترات. بالإضافة إلى ذلك، من المهم أن نتذكر أن الجمع بين عملية شد البطن وشفط الدهون الكبيرة قد يكون خطيراً عندما تجرى في نفس الوقت، ويفضل الفصل بينها.
باختصار، لا يكفي اجراء العملية التجميلية، سواء كان ذلك العلاج بواسطة الأجهزة الحديثة أو بواسطة الجراحة، بل يجب ومن المهم أيضا اتباع نمط الحياة الصحي، للحفاظ على النتائج لفترة طويلة. فالعملية ليست بديلا عن التغذية السليمة والحفاظ على الوزن، وممارسة النشاط البدني المنتظم، والذي يساعد دائما في الحفاظ على النتائج.
همسة- نائبة الادارة
- جنسية العضو : بحرينية
الأوسمة :
عدد المساهمات : 3431
تاريخ التسجيل : 28/04/2012
امير الغرام- مراقب عام
- جنسية العضو : كويتي
الأوسمة :
عدد المساهمات : 926
تاريخ التسجيل : 08/05/2012
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت أبريل 27, 2024 6:36 pm من طرف مدام ششريهان
» دليلك لمنتجات العناية بالطفل على ويلنس سوق
الأربعاء أبريل 24, 2024 9:45 pm من طرف جنى بودى
» افضل فنادق مكة والمدينة
الأربعاء أبريل 24, 2024 12:44 am من طرف جنى بودى
» دليلك لمنتجات العناية بالطفل على ويلنس سوق
الأربعاء أبريل 24, 2024 12:43 am من طرف جنى بودى
» موسم الحج والعمرة وحجز فنادق
الإثنين أبريل 22, 2024 10:10 pm من طرف جنى بودى
» موسم الحج والعمرة وحجز فنادق
السبت أبريل 20, 2024 2:14 am من طرف جنى بودى
» منتجات كيو في على ويلنس سوق: الحل الكامل لجميع احتياجات العناية بالبشرة
السبت أبريل 20, 2024 2:06 am من طرف جنى بودى
» حجز فنادق مكة والمدينة
الأحد أبريل 14, 2024 10:55 pm من طرف جنى بودى
» اعداد رسائل الماجستير و الدكتوراه بكل اريحية
الخميس أبريل 11, 2024 8:21 pm من طرف مدام ششريهان
» مصنع ساف للبيتومين
الثلاثاء أبريل 09, 2024 12:38 am من طرف مدام ششريهان