المواضيع الأخيرة
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 306 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 306 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 677 بتاريخ الثلاثاء ديسمبر 05, 2023 10:38 pm
حكمة اليوم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1256 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو abdallahallam فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 90262 مساهمة في هذا المنتدى في 31113 موضوع
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
الإنترنت يدمر العلاقات الزوجية
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
الإنترنت يدمر العلاقات الزوجية
الإنترنت يدمر العلاقات الزوجية
كلما أصبح الاتصال بالإنترنت أسهل زاد الإغراء الذي يفرزه العالم الافتراضي، فالإنترنت أصبح كالعنكبوت بعدة أرجل، منها ما تنصب الأفخاخ للآخرين، ومنها ما ترخي العنان؛ لتطلق فريسة كانت على وشك الاختناق.
تطرقت كلية العلوم التكنولوجية؛ التابعة لجامعة ساوباولو المسماة «جامعة أوسب» إلى دراسة تحدثت عن جوانب محددة من التطور الكبير في عالم الإنترنت، وبخاصة تلك المتعلقة بالعلاقات الإنسانية، وتأثرها بالعالم الافتراضي.
قالت الدراسة: إن الغالبية العظمى من الناس في العالم يتواصلون عبر الإنترنت، الأصدقاء يسألون عن بعضهم عبر الإنترنت، فيما تقل الزيارات الشخصية. وهناك أناس جدد يتعرفون على بعضهم، وغرف المحادثة المسماة «تشات رومز»، يتواعدون في نقاط التقاء؛ فيتقابلون، إما للصداقة أو لإقامة علاقة غرامية، أو حتى للزواج، إذا جرت الأمور بشكل جيد.
ولكن ليس كل نقاط الالتقاء آمنة، وقد يكون الإنترنت النافذة التي يطل منها المجرم المنحرف للالتقاء بالضحية والانقضاض عليها. وأوضحت الدراسة أن نسبة الجرائم الناجمة عن الإنترنت المسجلة في سجلات الشرطة البرازيلية وحدها ازدادت من 16 % العام الماضي إلى 24 % لهذا العام، ووصل عدد الضحايا في مدينة ساو باولو وحدها إلى 450 قتيلاً منذ بداية العام، وحتى شهر يوليو «تموز».
خيانة زوجية أسهل
إن الخيانة الزوجية أصبحت في يومنا هذا سهلة جداً باستخدام الإنترنت، يدخل الشخص إلى غرفة محادثة في الإنترنت؛ فيتعرف على امرأة افتراضية في البداية، ومن ثم تتحول إلى حقيقية لاحقاً، فمن كان مستعداً للخيانة الزوجية يذهب ويلتقي بمن تعرف عليها عبر الإنترنت، وتبدأ العلاقة، أما الزوجة فربما لا تشك؛ لأن لكل عنوانه البريدي الإلكتروني الخاص به وشيفرة، لكن قد تنكشف اللعبة، وتحدث الكارثة وتنتهي العلاقة الزوجية.
إن هذه السهولة لا تنطبق على الرجال فقط، بل يمكن للزوجة أيضاً إيجاد عشيق لها عبر الإنترنت، فتدخل في المحادثة في غياب زوجها، ويقع الزواج في الهاوية.
أحاديث بريئة
أضافت الدراسة: في كثير من الحالات؛ يدخل الشخص إلى غرفة المحادثة في الإنترنت، وليس في ذهنه إيجاد شريك أو خيانة الزوجة، تبدأ الأحاديث بريئة ليس فيها نوايا سيئة، لكنها سرعان ما تتطور؛ ليتحول العالم الافتراضي إلى بداية؛ للدخول في عالم الفرص وكيفية استغلالها عندما تتوافق مع مصالح شخصية؛ فيتواعدون للتعارف أو الذهاب إلى السينما، ولكن ما يحدث بعد ذلك يعتمد على الجانب النفسي لكل شخص، لكن الخطر موجود دائماً وفي كل الأحوال.
الوقوع فريسة لخطر ما يعتمد أيضاً، طبقا للدراسة، على الحظ؛ فمن المعروف أن الناس الذين يحاولون التعرف على الآخرين ويدمنون على الدخول إلى غرف «التشات» هم عادة أناس يحبون العزلة أو يعانون من مشكلة نفسية ما، فتتحول غرفة المحادثة عبر الإنترنت إلى وسيلة للتنفيس والحديث عن مواضيع لا يمكن التطرق إليها عبر الوسائل العادية لالتقاء الناس.
وبحسب الدراسة، فإن الشريحة الأخرى المدمنة على الإنترنت هم أشخاص يعانون من العاهات الجسدية أو من مشاكل جنسية لا يبوحون بها في الأحوال العادية، وأكدت الدراسة أن هذه الشريحة تكتفي بالبقاء في العالم الافتراضي دون مواعيد للالتقاء الشخصي.
تهديد مستمر
حتى إذا لم يؤدِ الإنترنت إلى تدمير العلاقة الزوجية؛ فإنه يبقى بمثابة تهديد مستمر، إنه تهديد للزوجة والزوج والأولاد. ودعت الدراسة الأهالي إلى مراقبة أولادهم، عندما يدخلون العالم الافتراضي للإنترنت.
وفي النهاية، أكدت الدراسة، أنه هناك دائماً ثمن يدفعه الناس نتيجة التطور المتسارع للتكنولوجيا بشكل عام وتكنولوجيا العالم الافتراضي للإنترنت بشكل خاص، هذه التحذيرات لا تعني أن الإنترنت هو غول أو وحش طوال الوقت، بل إن الحياة خيارات، فمنهم من يختار السير على الطريق الصحيح، ومنهم من يجلب المشاكل لنفسه. النوافذ مفتوحة دائماً للرياح الدافئة المنعشة وللرياح العاصفة المدمرة، وما على الشخص سوى الاختيار.
كلما أصبح الاتصال بالإنترنت أسهل زاد الإغراء الذي يفرزه العالم الافتراضي، فالإنترنت أصبح كالعنكبوت بعدة أرجل، منها ما تنصب الأفخاخ للآخرين، ومنها ما ترخي العنان؛ لتطلق فريسة كانت على وشك الاختناق.
تطرقت كلية العلوم التكنولوجية؛ التابعة لجامعة ساوباولو المسماة «جامعة أوسب» إلى دراسة تحدثت عن جوانب محددة من التطور الكبير في عالم الإنترنت، وبخاصة تلك المتعلقة بالعلاقات الإنسانية، وتأثرها بالعالم الافتراضي.
قالت الدراسة: إن الغالبية العظمى من الناس في العالم يتواصلون عبر الإنترنت، الأصدقاء يسألون عن بعضهم عبر الإنترنت، فيما تقل الزيارات الشخصية. وهناك أناس جدد يتعرفون على بعضهم، وغرف المحادثة المسماة «تشات رومز»، يتواعدون في نقاط التقاء؛ فيتقابلون، إما للصداقة أو لإقامة علاقة غرامية، أو حتى للزواج، إذا جرت الأمور بشكل جيد.
ولكن ليس كل نقاط الالتقاء آمنة، وقد يكون الإنترنت النافذة التي يطل منها المجرم المنحرف للالتقاء بالضحية والانقضاض عليها. وأوضحت الدراسة أن نسبة الجرائم الناجمة عن الإنترنت المسجلة في سجلات الشرطة البرازيلية وحدها ازدادت من 16 % العام الماضي إلى 24 % لهذا العام، ووصل عدد الضحايا في مدينة ساو باولو وحدها إلى 450 قتيلاً منذ بداية العام، وحتى شهر يوليو «تموز».
خيانة زوجية أسهل
إن الخيانة الزوجية أصبحت في يومنا هذا سهلة جداً باستخدام الإنترنت، يدخل الشخص إلى غرفة محادثة في الإنترنت؛ فيتعرف على امرأة افتراضية في البداية، ومن ثم تتحول إلى حقيقية لاحقاً، فمن كان مستعداً للخيانة الزوجية يذهب ويلتقي بمن تعرف عليها عبر الإنترنت، وتبدأ العلاقة، أما الزوجة فربما لا تشك؛ لأن لكل عنوانه البريدي الإلكتروني الخاص به وشيفرة، لكن قد تنكشف اللعبة، وتحدث الكارثة وتنتهي العلاقة الزوجية.
إن هذه السهولة لا تنطبق على الرجال فقط، بل يمكن للزوجة أيضاً إيجاد عشيق لها عبر الإنترنت، فتدخل في المحادثة في غياب زوجها، ويقع الزواج في الهاوية.
أحاديث بريئة
أضافت الدراسة: في كثير من الحالات؛ يدخل الشخص إلى غرفة المحادثة في الإنترنت، وليس في ذهنه إيجاد شريك أو خيانة الزوجة، تبدأ الأحاديث بريئة ليس فيها نوايا سيئة، لكنها سرعان ما تتطور؛ ليتحول العالم الافتراضي إلى بداية؛ للدخول في عالم الفرص وكيفية استغلالها عندما تتوافق مع مصالح شخصية؛ فيتواعدون للتعارف أو الذهاب إلى السينما، ولكن ما يحدث بعد ذلك يعتمد على الجانب النفسي لكل شخص، لكن الخطر موجود دائماً وفي كل الأحوال.
الوقوع فريسة لخطر ما يعتمد أيضاً، طبقا للدراسة، على الحظ؛ فمن المعروف أن الناس الذين يحاولون التعرف على الآخرين ويدمنون على الدخول إلى غرف «التشات» هم عادة أناس يحبون العزلة أو يعانون من مشكلة نفسية ما، فتتحول غرفة المحادثة عبر الإنترنت إلى وسيلة للتنفيس والحديث عن مواضيع لا يمكن التطرق إليها عبر الوسائل العادية لالتقاء الناس.
وبحسب الدراسة، فإن الشريحة الأخرى المدمنة على الإنترنت هم أشخاص يعانون من العاهات الجسدية أو من مشاكل جنسية لا يبوحون بها في الأحوال العادية، وأكدت الدراسة أن هذه الشريحة تكتفي بالبقاء في العالم الافتراضي دون مواعيد للالتقاء الشخصي.
تهديد مستمر
حتى إذا لم يؤدِ الإنترنت إلى تدمير العلاقة الزوجية؛ فإنه يبقى بمثابة تهديد مستمر، إنه تهديد للزوجة والزوج والأولاد. ودعت الدراسة الأهالي إلى مراقبة أولادهم، عندما يدخلون العالم الافتراضي للإنترنت.
وفي النهاية، أكدت الدراسة، أنه هناك دائماً ثمن يدفعه الناس نتيجة التطور المتسارع للتكنولوجيا بشكل عام وتكنولوجيا العالم الافتراضي للإنترنت بشكل خاص، هذه التحذيرات لا تعني أن الإنترنت هو غول أو وحش طوال الوقت، بل إن الحياة خيارات، فمنهم من يختار السير على الطريق الصحيح، ومنهم من يجلب المشاكل لنفسه. النوافذ مفتوحة دائماً للرياح الدافئة المنعشة وللرياح العاصفة المدمرة، وما على الشخص سوى الاختيار.
الثلج الاسود- كبار الشخصيات
- جنسية العضو : يمني
الأوسمة :
عدد المساهمات : 27056
تاريخ التسجيل : 22/06/2013
مواضيع مماثلة
» إدمان الإنترنت والإنشغال بالعمل من أسباب ضياع العلاقة الزوجية
» حفل لرجال الاطفاء اليابانيين ينتهي بحريق يدمر مقرهم
» العلاقات قبل الزواج وتاثيرها
» ]))) طرق لحماية الطفل من تأثير الإنترنت (((
» هام جدا .....الإنترنت في تعلم اللغة الانجليزية
» حفل لرجال الاطفاء اليابانيين ينتهي بحريق يدمر مقرهم
» العلاقات قبل الزواج وتاثيرها
» ]))) طرق لحماية الطفل من تأثير الإنترنت (((
» هام جدا .....الإنترنت في تعلم اللغة الانجليزية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت أبريل 27, 2024 6:36 pm من طرف مدام ششريهان
» دليلك لمنتجات العناية بالطفل على ويلنس سوق
الأربعاء أبريل 24, 2024 9:45 pm من طرف جنى بودى
» افضل فنادق مكة والمدينة
الأربعاء أبريل 24, 2024 12:44 am من طرف جنى بودى
» دليلك لمنتجات العناية بالطفل على ويلنس سوق
الأربعاء أبريل 24, 2024 12:43 am من طرف جنى بودى
» موسم الحج والعمرة وحجز فنادق
الإثنين أبريل 22, 2024 10:10 pm من طرف جنى بودى
» موسم الحج والعمرة وحجز فنادق
السبت أبريل 20, 2024 2:14 am من طرف جنى بودى
» منتجات كيو في على ويلنس سوق: الحل الكامل لجميع احتياجات العناية بالبشرة
السبت أبريل 20, 2024 2:06 am من طرف جنى بودى
» حجز فنادق مكة والمدينة
الأحد أبريل 14, 2024 10:55 pm من طرف جنى بودى
» اعداد رسائل الماجستير و الدكتوراه بكل اريحية
الخميس أبريل 11, 2024 8:21 pm من طرف مدام ششريهان
» مصنع ساف للبيتومين
الثلاثاء أبريل 09, 2024 12:38 am من طرف مدام ششريهان