نظرة عيونك يا قمر
 إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتديات نظرة عيونك يا قمر يشرفنا أن تقوم "بتسجيل عضوية جديدة ...

أما إذا كنت أحد أعضاءنا الكرام فتفضل بتسجيل تسجيل الدخول .

  لو رغبت بقراءة المواضيع و لإطلاع فقط  فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
نظرة عيونك يا قمر
 إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتديات نظرة عيونك يا قمر يشرفنا أن تقوم "بتسجيل عضوية جديدة ...

أما إذا كنت أحد أعضاءنا الكرام فتفضل بتسجيل تسجيل الدخول .

  لو رغبت بقراءة المواضيع و لإطلاع فقط  فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
المواضيع الأخيرة
» دليلك لمنتجات العناية بالطفل على ويلنس سوق
 قوة العلم الدافعة  Emptyالأربعاء أبريل 24, 2024 9:45 pm من طرف جنى بودى

» افضل فنادق مكة والمدينة
 قوة العلم الدافعة  Emptyالأربعاء أبريل 24, 2024 12:44 am من طرف جنى بودى

» دليلك لمنتجات العناية بالطفل على ويلنس سوق
 قوة العلم الدافعة  Emptyالأربعاء أبريل 24, 2024 12:43 am من طرف جنى بودى

» موسم الحج والعمرة وحجز فنادق
 قوة العلم الدافعة  Emptyالإثنين أبريل 22, 2024 10:10 pm من طرف جنى بودى

» موسم الحج والعمرة وحجز فنادق
 قوة العلم الدافعة  Emptyالسبت أبريل 20, 2024 2:14 am من طرف جنى بودى

» منتجات كيو في على ويلنس سوق: الحل الكامل لجميع احتياجات العناية بالبشرة
 قوة العلم الدافعة  Emptyالسبت أبريل 20, 2024 2:06 am من طرف جنى بودى

» حجز فنادق مكة والمدينة
 قوة العلم الدافعة  Emptyالأحد أبريل 14, 2024 10:55 pm من طرف جنى بودى

» اعداد رسائل الماجستير و الدكتوراه بكل اريحية
 قوة العلم الدافعة  Emptyالخميس أبريل 11, 2024 8:21 pm من طرف مدام ششريهان

» مصنع ساف للبيتومين
 قوة العلم الدافعة  Emptyالثلاثاء أبريل 09, 2024 12:38 am من طرف مدام ششريهان

» PDF Help: الحل الشامل لجميع احتياجات ملفات PDF!
 قوة العلم الدافعة  Emptyالإثنين أبريل 08, 2024 2:49 am من طرف جنى بودى

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 398 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 398 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 677 بتاريخ الثلاثاء ديسمبر 05, 2023 10:38 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
جنى بودى
 قوة العلم الدافعة  Love_b10 قوة العلم الدافعة  Love_b10 قوة العلم الدافعة  Love_b10 
مدام ششريهان
 قوة العلم الدافعة  Love_b10 قوة العلم الدافعة  Love_b10 قوة العلم الدافعة  Love_b10 

حكمة اليوم
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط نظرة عيونك يا قمر على موقع حفض الصفحات

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1256 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو abdallahallam فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 90261 مساهمة في هذا المنتدى في 31112 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
جنى بودى
 قوة العلم الدافعة  Love_b10 قوة العلم الدافعة  Love_b10 قوة العلم الدافعة  Love_b10 


قوة العلم الدافعة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

 قوة العلم الدافعة  Empty قوة العلم الدافعة

مُساهمة من طرف معاوية فهمي الأربعاء فبراير 12, 2020 4:57 pm

قوة العلم الدافعة




بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-

[size=48](( قوة العلم الدافعة ))


إن الإخفاق في استمرار أي شكل من أشكال القوة هو في الحقيقة مستفادٌ من وجود قوة أخرى تنافسها، أو ردة فعل معاكسة تُوقفها، أو لوجود خَلَل داخل القوة ذاتها يجعلها ليست قادرةً على الاستمرار.


ولقد جعل اللهُ في العلم قوة تمكِّنه من أن يكون مستمرًّا ودافعًا إلى الأمام، مفيدًا لمن عمل به واستزاد منه، وباعثًا على تفوُّق الأمَّة وازدهارها؛ فهو ليس جيشًا سينهار فيُنسى، ولا تجارة تربحها ثم تخسرها في أول فرصة، قوة العلم مستمرة لا تنهار بالهرَم والشيخوخة، ولا تزول بالموت، هي قوة لا تنقضي ولا تنتهي إلى أن يرثَ اللهُ الأرض ومن عليها، ولكن بشرط أن يكون العلم خالصًا ودافعًا إلى العمل، ومحققًا لأهداف معينة، وإلا غلبته القوة المعاكسة، ألاَ وهي قوة الجهل، فيحصل الإخفاقُ في الاستمرار.


وحتى نتمكن من اكتساب هذه القوة المستمرة الدافعة؛ نقول: إنه إذا قُدر للعلم أن يكون إنسانًا يتحرَّك، فإن الجسم يُمثِّل حركة السعي في الطلب، والأخذ بما هو أنسب، والقدرة على تركيبِ وتفعيل الوحدات العلمية المُتحصل عليها، مع تحليل النتائج المُتوصل إليها، ويكون ذلك عبر مراحل التخزين (الحفظ) والتركيب، فطرح للأفكار مع تحليلها، مع مناقشة النتائج وانتقادها.


أما الرُّوحُ، فهي تمثِّلُ العلم بالجهل؛ إذ إن دافع العلم هو العلمُ بوجود الجهل، فكل عالِمٍ بجهلِه قابلٌ للتعلم، وله القدرة على أن يكون عالمًا، أما الجاهل بجهله، فهو فارغ في ذاته، وجاهل عند غيره، فيسهل حينئذٍ استغلاله وتسخيره، وانتبه لقوله - جل في علاه -: ﴿ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا ﴾ [طه: 114]؛ إذ إن الاستزادة من العلم لا تقتضي انعدام الجهل؛ وإنما وقوع الاستزادة في العلم سببُها وجودُ ما هو مجهول عند الإنسان أصلاً، وبقدر ما يفهم الإنسان مكمن الجهل بقدر ما تزيد درجةُ العلم بما يجهلُه؛ فهي عملية مركَّبة ليست منفصلة عن بعضها البعض، وليست منتهيةً، وبذلك وجب الاستمرارُ.


فمن أراد أن يزيد علمه، عليه أن يعلم بمكمن جهله أولاً؛ إذ إن القدرة على معرفةِ ما أنت محتاج إلى تعلمه، أفضلُ من جهلك بما تتعلمه وتأخذه.


ومن هنا، فالضعف والضياع الموجود في الأمة ناتجٌ عن انعدام رؤية واضحة ومنهجية صحيحة للأهداف التي يُراد بالأمة أن تحققها في المستقبل، ثم يليه غياب فهمِ ما وجب تعلمه أو ما يُعرف بفقه الأولويات، ثم بغياب العمل أو السلوك المصاحب للعلم.


فليس من الحكمة فعلُ كل ما نتقنه ونعلمه، والكلام بكل ما نعرفه، بل من الحكمة أن نفعل وننجز ونتكلم بما هو ضروري ومطلوب؛ لأن الضروري محتاج إليه في الزمان والمكان المناسبين، والمحتاج إليه دليل فهم الأولويات، أما القيام بكل شيء دفعة واحدة، فليس بالضرورة محتاجًا إليه في زمانه ومكانه، وغير المحتاج إليه دليلٌ على نقص في العلم والقدرة والمعرفة.


ثم إن أكبر الأخطاء المنهجية في استمرار العلم وقوته، والتي ألقت بظلالها على الأمَّة - ترجعُ إلى أمرين على طرفي نقيض، وهما:

أولاً: التركيز على الحفظ والتلقين على أنه هدف في حد ذاته، ويمكن بذلك الاستغناءُ عن بقية العملية العلمية؛ لأنها بهذه الطريقة قد أصبحت أمرًا ثانويًّا لا نحتاج إليه.


ولقد كان لهذا الفهم سلبياتُه على الأمَّة بما أن الحفظ وحده ليس باعثًا على التمكين، بالرغم من أهميته الكبيرة في طريق الطلب؛ فهو بداية للعملية العلمية وليس نهايتها، ومتى ما كان الحفظ وإتقانُ علوم الآلة هو أقصى ما يريده الإنسان ومنتهى الطلب، كانت في الحقيقة تلك هي بداية النهاية للطالب، وأنت تقرأ سيرة العلماء قديمًا يقابلك دائمًا قوة حفظهم مع ذكائهم، وقوة استيعابهم لثقافة عصرهم والظروف المحيطة بهم؛ لأنها مدعاة لتطبيقٍ أفضل لما يحفظونه ويتعلَّمونه، ولأنه إذا كان هدف العلم هو التطبيقَ، فإن التطبيق أحيانا يُصادف واقعًا وجب فهمه، وإن كان هدف العلم كذلك تغيير واقع مرير في الأمة، فإنه يحتاج كذلك إلى تفكيك للحالة والواقع الموجود؛ حتى يتمكَّن من تغييره وتجاوزه، حينئذٍ نعلم بأن الحفظ والتلقين وحده لا يكفي إن كان الغرض منه الاكتفاء والتوقف، بل وجب أن يُتبع بعمليات أخرى؛ من قدرة على الاستنباط والتحليل، وربط المسائل، والاستيعاب، ومناقشة الأدلة والنتائج المتوصل إليها.


ثانيًا: ولما ظن البعضُ - وخصوصًا من الأجيال المتأخرة - بأن التلقين هو أصلٌ من أصول الجمود، ذهب لاستيراد الحلول والمناهج بدل البحث عنها ذاتيًّا، فكثُر اللغط والادِّعاء، كما كثُر التعالُم والتفلسف الزائد، الناتج عن تكرار ما قاله الغرب عنا، أو ما وجده من حلول لنا وكأننا توابع، ومن يكُنْ على هذه الشاكلة يكُنْ ذكرُه لتاريخ علوم المسلمين محلَّ انتقاد دائمًا؛ لأنه ينظر إليه على أنه مصدرٌ للتخلف والتراجع، فلا يذكُر العلماءَ والمفكرين إلا بهدف الانتقاص منهم، ولا تُذكر العلوم إلا بغرض تبيان قصورها وسفاهتها.


إن التغافل عن الأبعاد الحضارية الموجودة في تاريخ الإسلام والمسلمين هو نقيصةٌ وجب الاستفاقة منها، وما كان للغرب فهو لهم، والطريق الذي سلكوه هو ليس طريقَنا؛ إذ إن تقدُّمَهم كان يوم أن تركوا الكنيسة، وتخلُّفنا كان يوم هجرْنا فيه المساجد، وما اختلف في تركيبه، تبايَن في نتائجه.


وكذلك يجب الإشارة إلى أن البعض قد وصلت بهم الجرأة إلى قراءة كتاب أو كتابين، فانبهر بما فيها من قضايا، فانطلق في عملية النقد الشامل للمسلمين وتاريخهم وعلومهم بناءً على ما وجده، ومن حيث يظن هؤلاء القدرة على استخدام العقل في العلوم وحسن استعماله، نقول: إن السير على طريق ما قلَّ ودل في الطلب فيه استخفاف بالعقل واحتقار له، وكأن سرَّ التفوق كان جاهزًا في الكتاب الذي قرأه، أو في المقدمة التي ذكرها المؤلف، وما كانت لها إلا أن تنتظر وجود هذا المسكين حتى يطَّلع عليها وينطلق للناس فرحًا بما توصل إليه من فهمٍ سقيم، استعجل النتائج قبل فهم الأسباب، واستعجل النقد قبل أن يفهم من ينتقد.


وهكذا، فإننا قد نفهم لماذا لم يبقَ في الوقت المعاصر أمر إلا وقد اختلف عليه المسلمون، حتى أصبح الأصل في الأشياء الاختلاف، فما من مسألة شرعية إلا وعليها تفرقوا، وفي السياسة تقاتلوا، وأما في الفكر فقد تنابزوا وتناحروا، قويت شوكة العداوة فابتعدت الأُلفة، وأُسعرت نارُ التفرُّق، فأُخمد الاجتماع، وانتصر التفكك فانهزم التكامل، حالة لا يمكن للعاقل إلا أن يصفها بقوله - تعالى -: ﴿ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ ﴾ [الحشر: 2].


إن الاختلاف الذي نقصد به الاختلاف في فهم المسائل والقضايا، وطرق تحليلها وطرحها - لم يكن ليُحدِث تفرقًا بين الأمة الواحدة وينقص من قدرها بين الأمم، بل ويزيدها انحطاطًا إلى انحطاطها؛ إذ إن تنوُّعَ الفهم المبني على أسس علمية سليمة هو تنوع في الحلول، وفتح لأبواب قد تغلق، وإيجاد لبدائل قد تنفع، ولكننا نأبى إلا أن يكون كل شيء محلاًّ للتنازع والتفرق.


ومهما تعددت الأسباب وتشعبت، فإن أهمها هو غياب الاستمرار في القوة العلمية، وإلا فكيف نفسر ذلك التحول الذي وقع في الأمة؟ يوم أن كان العلماء والنخبة على قدرٍ كبير من الفهم والتحليل، وعلى التطبيق والعمل، فكانت المسائل والحلول والاستنباطات في كل المجالات بين راجح ومرجوح؛ بسبب وجود تلك القوة العلمية الدافعة، كما وجدت أسس علمية قوية ومحفزات كثيرة للبحث عما يصلح الأمة، وجعله مشروعًا وجب العمل عليه من أجل إظهار التفوق الحضاري.


وإذا بنا نتحول في زماننا هذا إلى سنة وبدعة، وإلى رجعي وتقدمي، وبين إهانة العلماء والانتقاص من قدرهم وما يقابله من تقليد لأفكارهم من دون التفكير فيها ومحاولة فهمها ومراجعتها، وبين هذا وذاك، تضيع الأمَّة، وتغرق وسط الادعاءات، وتنسحب قوة العلم فاسحةً المجالَ لاستمرار الجهل إلى أن نستفيق من هذه المرحلة.
§§§§§§§§§§§§§§§§[/size]
معاوية فهمي
معاوية فهمي
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات

جنسية العضو جنسية العضو : فلسطيني
الأوسمة الأوسمة : الوسام الذهبي
ذكر عدد المساهمات : 2432
تاريخ التسجيل : 26/03/2019

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى