المواضيع الأخيرة
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 20 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 20 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 684 بتاريخ الإثنين نوفمبر 25, 2024 7:51 am
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
حكمة اليوم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1265 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو عادل0 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 90216 مساهمة في هذا المنتدى في 31194 موضوع
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
شرح حديث "أتيت رسول الله وهو يصلي ولجوفه أزيز"
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
شرح حديث "أتيت رسول الله وهو يصلي ولجوفه أزيز"
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
شرح حديث عبدالله بن الشخير: [size=48](( أتيت رسول الله وهو يصلي ولجوفه أزيز))
سماحة الشيخ محمد بن صالح العثيمين
شرح حديث عبدالله بن الشخير:
"أتيت رسول الله وهو يصلي ولجوفه أزيز"
وعن عبدالله بن الشِّخِّير رضي الله عنه قال: "أتيتُ رسول الله صل الله عليه وسلم وهو يصلي ولجوفه أَزيزٌ كأزيز المِرجَل من البكاء"؛ حديث صحيح رواه أبو داود والترمذي في الشمائل بإسناد صحيح.
وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم لأُبيِّ بن كعب رضي الله عنه: ((إن الله عز وجل أمَرَني أن أقرأ عليك: ﴿ لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا ﴾ [البينة: 1]))، قال: وسَمَّاني؟! قال: ((نعم))، فبكى أُبَيٌّ. متفق عليه.
وفي رواية: فجعل أُبَيٌّ يبكي.
وعنه قال: قال أبو بكر لعمرَ رضي الله عنهما، بعد وفاة رسول الله صل الله عليه وسلم: انطلِقْ بنا إلى أم أيمن رضي الله عنها نزُورُها كما كان رسول الله يزورها، فلما انتهينا إليها بكَتْ، فقالا لها: ما يبكيك؟ أمَا تعلمين أن ما عند الله تعالى خيرٌ لرسول الله صل الله عليه وسلم؟ قالت: إني لا أبكي أني لا أعلم أن ما عند الله خيرٌ لرسول الله صل الله عليه وسلم، ولكني أبكي أن الوحيَ قد انقطَع من السماء؛ فهيَّجتْهما على البكاء، فجعلا يبكيانِ معها. رواه مسلم. وقد سبق في باب زيارة أهل الخير.
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: لما اشتدَّ برسول الله صل الله عليه وسلم وجعُه، قيل له في الصلاة، فقال: ((مُروا أبا بكر فلْيُصلِّ بالناس))، فقالت عائشة رضي الله عنها: إن أبا بكر رجلٌ رقيق، إذا قرأ القرآن غلَبَه البكاءُ، فقال: ((مُرُوهُ فليُصلِّ)).
وفي رواية عن عائشة رضي الله عنها قالت: قلت: إن أبا بكر إذا قام مَقامَك لم يُسمِعِ الناسَ من البكاء. متفق عليه.
وعن إبراهيم بن عبدالرحمن بن عوف أنَّ عبدَالرحمنِ بن عوف رضي الله عنه أُتي بطعام وكان صائمًا، فقال: قُتل مصعب بن عمير رضي الله عنه وهو خير مني، فلم يوجد له ما يكفَّن فيه إلا بُردة، إنْ غطِّي بها رأسه بدَتْ رِجلاه، وإن غطِّي بها رجلاه بدا رأسُه، ثم بُسِط لنا من الدنيا ما بُسِط - أو قال: أُعطينا من الدنيا ما أُعطينا - وقد خشينا أن تكون حسناتنا عجِّلتْ لنا، ثم جعل يبكي حتى ترك الطعامَ. رواه البخاري.
قال سَماحة العلَّامةِ الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -:
هذه الأحاديث التي ذكَرَها المؤلِّف في باب البكاء من خشية الله أو من الشوق إليه سبحانه وتعالى، ذكر فيها عدة أحاديث، منها: حديث عبدالله بن الشخير رضي الله عنه أنه أتى النبي صل الله عليه وسلم وهو يصلِّي وكان لصدره أَزيزٌ كأزيز المِرجَل.
المرجل: القِدر يغلي على النار وله صوت معروف، وأزيز صدر النبي صل الله عليه وسلم كان من خشية الله بلا شك، فهذا بكاء من خشية الله.
وذكر حديث أنس أن النبي صل الله عليه وسلم قال لأُبيِّ بن كعب: ((إن الله عز وجل أمرني أن أقرأ عليك: ﴿ لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ ﴾ [البينة: 1]، فقال: وسمَّاني لك؟! قال: ((نعم))، فبكى أُبَيٌّ.
لكن هذا البكاء يحتمل أن يكون شوقًا إلى الله عزَّ وجلَّ؛ لأن أمر نبيِّه صل الله عليه وسلم أن يقرأ هذه السورة على أُبَيٍّ يدل على رفعة أُبيِّ بن كعب رضي الله عنه، ويحتمل أن يكون ذلك من الفرح؛ فإن الإنسان ربما يبكي إذا فرح، كما أنه يبكي إذا حزن.
ثم ذكر المؤلف رحمه الله أحاديثَ كلها تدل على البكاء على الحزن على ما مضى، منها حديث أم أيمن رضي الله عنها حين زارها الصحابيان: أبو بكر وعمر، أتيا إليها كما كان النبي صل الله عليه وسلم يزورها، فلما أتيا إليها بكَتْ، فقالا لها: "ما يبكيك؟ أمَا علمتِ أن ما عند الله خيرٌ لرسوله صل الله عليه وسلم؟ قالت: بلى، إني لا أبكي أني لا أعلم"؛ يعني: بل أنا أعلم، "ولكن أبكي لأن الوحي قد انقطع من السماء" انقطع الوحي، "فهيَّجتْهما على البكاء، فجعلا يبكيان معها".
وكذلك حديث عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه حين جيء إليه بالطعام وهو صائم، والصائم يشتهي الطعام عادة، ولكنه رضي الله عنه تذكَّرَ ما كان عليه الصحابة الأولون، وهو رضي الله عنه من الصحابة الأولين من المهاجرين رضي الله عنهم، لكنه قال احتقارًا لنفسه قال: إن مصعب بن عمير رضي الله عنه كان خيرًا مني.
وكان مصعبٌ رجلًا شابًّا، كان عند والديه بمكة، وكان والداه أغنياء، وأمه وأبوه يلبسانه من خير اللباس: لباس الشباب والفتيان، وقد دلَّلاه دلالًا عظيمًا، فلما أسلَمَ هجراه وأبعداه، وهاجر مع النبي صلى الله عليه وسلم، فكان مع المهاجرين، وكان عليه ثوب مرقَّع بعدما كان في مكة عند أبويه يلبس أحسن الثياب، لكنه ترك ذلك كلَّه مهاجرًا إلى الله ورسوله.
وأعطاه النبي صل الله عليه وسلم الراية يوم أُحُد، فاستشهد رضي الله عنه، وكان معه بُردة - أي ثوب - إذا غطَّوا به رأسه بدَت رجلاه - وذلك لقِصَرِ الثوب - وإنْ غطَّوا رجليه بدا رأسُه، فأمر النبي صل الله عليه وسلم أن يُستَر به رأسه، وأن تُستر رجلاه بالإذخر؛ نبات معروف.
فكان عبدالرحمن بن عوف يذكُر حال هذا الرجل، ثم يقول: إنهم قد مضَوا وسَلِموا مما فتح الله به من الدنيا على من بعدهم من المغانم الكثيرة، كما قال تعالى: ﴿ وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا ﴾ [الفتح: 19].
ثم قال عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه: "قد خشينا أن تكون حسناتُنا عجِّلتْ لنا"؛ لأن الكافر يُجزى على حسناته في الدنيا، وله في الآخرة عذاب النار، والمؤمن قد يُجزى في الدنيا وفي الآخرة، لكن جزاء الآخرة هو الأهم.
فخشي رضي الله عنه أن تكون حسناتهم قد عجِّلت لهم في هذه الدنيا، فبكى خوفًا وفَرَقًا، ثم ترك الطعام رضي الله عنه.
ففي هذا دليلٌ على البكاء من خشية الله ومخافة عقابه، والله الموفق.
المصدر: «شرح رياض الصالحين» (3/ 349- 353).
§§§§§§§§§§§§§§§§§[/size]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
شرح حديث عبدالله بن الشخير: [size=48](( أتيت رسول الله وهو يصلي ولجوفه أزيز))
سماحة الشيخ محمد بن صالح العثيمين
شرح حديث عبدالله بن الشخير:
"أتيت رسول الله وهو يصلي ولجوفه أزيز"
وعن عبدالله بن الشِّخِّير رضي الله عنه قال: "أتيتُ رسول الله صل الله عليه وسلم وهو يصلي ولجوفه أَزيزٌ كأزيز المِرجَل من البكاء"؛ حديث صحيح رواه أبو داود والترمذي في الشمائل بإسناد صحيح.
وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم لأُبيِّ بن كعب رضي الله عنه: ((إن الله عز وجل أمَرَني أن أقرأ عليك: ﴿ لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا ﴾ [البينة: 1]))، قال: وسَمَّاني؟! قال: ((نعم))، فبكى أُبَيٌّ. متفق عليه.
وفي رواية: فجعل أُبَيٌّ يبكي.
وعنه قال: قال أبو بكر لعمرَ رضي الله عنهما، بعد وفاة رسول الله صل الله عليه وسلم: انطلِقْ بنا إلى أم أيمن رضي الله عنها نزُورُها كما كان رسول الله يزورها، فلما انتهينا إليها بكَتْ، فقالا لها: ما يبكيك؟ أمَا تعلمين أن ما عند الله تعالى خيرٌ لرسول الله صل الله عليه وسلم؟ قالت: إني لا أبكي أني لا أعلم أن ما عند الله خيرٌ لرسول الله صل الله عليه وسلم، ولكني أبكي أن الوحيَ قد انقطَع من السماء؛ فهيَّجتْهما على البكاء، فجعلا يبكيانِ معها. رواه مسلم. وقد سبق في باب زيارة أهل الخير.
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: لما اشتدَّ برسول الله صل الله عليه وسلم وجعُه، قيل له في الصلاة، فقال: ((مُروا أبا بكر فلْيُصلِّ بالناس))، فقالت عائشة رضي الله عنها: إن أبا بكر رجلٌ رقيق، إذا قرأ القرآن غلَبَه البكاءُ، فقال: ((مُرُوهُ فليُصلِّ)).
وفي رواية عن عائشة رضي الله عنها قالت: قلت: إن أبا بكر إذا قام مَقامَك لم يُسمِعِ الناسَ من البكاء. متفق عليه.
وعن إبراهيم بن عبدالرحمن بن عوف أنَّ عبدَالرحمنِ بن عوف رضي الله عنه أُتي بطعام وكان صائمًا، فقال: قُتل مصعب بن عمير رضي الله عنه وهو خير مني، فلم يوجد له ما يكفَّن فيه إلا بُردة، إنْ غطِّي بها رأسه بدَتْ رِجلاه، وإن غطِّي بها رجلاه بدا رأسُه، ثم بُسِط لنا من الدنيا ما بُسِط - أو قال: أُعطينا من الدنيا ما أُعطينا - وقد خشينا أن تكون حسناتنا عجِّلتْ لنا، ثم جعل يبكي حتى ترك الطعامَ. رواه البخاري.
قال سَماحة العلَّامةِ الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -:
هذه الأحاديث التي ذكَرَها المؤلِّف في باب البكاء من خشية الله أو من الشوق إليه سبحانه وتعالى، ذكر فيها عدة أحاديث، منها: حديث عبدالله بن الشخير رضي الله عنه أنه أتى النبي صل الله عليه وسلم وهو يصلِّي وكان لصدره أَزيزٌ كأزيز المِرجَل.
المرجل: القِدر يغلي على النار وله صوت معروف، وأزيز صدر النبي صل الله عليه وسلم كان من خشية الله بلا شك، فهذا بكاء من خشية الله.
وذكر حديث أنس أن النبي صل الله عليه وسلم قال لأُبيِّ بن كعب: ((إن الله عز وجل أمرني أن أقرأ عليك: ﴿ لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ ﴾ [البينة: 1]، فقال: وسمَّاني لك؟! قال: ((نعم))، فبكى أُبَيٌّ.
لكن هذا البكاء يحتمل أن يكون شوقًا إلى الله عزَّ وجلَّ؛ لأن أمر نبيِّه صل الله عليه وسلم أن يقرأ هذه السورة على أُبَيٍّ يدل على رفعة أُبيِّ بن كعب رضي الله عنه، ويحتمل أن يكون ذلك من الفرح؛ فإن الإنسان ربما يبكي إذا فرح، كما أنه يبكي إذا حزن.
ثم ذكر المؤلف رحمه الله أحاديثَ كلها تدل على البكاء على الحزن على ما مضى، منها حديث أم أيمن رضي الله عنها حين زارها الصحابيان: أبو بكر وعمر، أتيا إليها كما كان النبي صل الله عليه وسلم يزورها، فلما أتيا إليها بكَتْ، فقالا لها: "ما يبكيك؟ أمَا علمتِ أن ما عند الله خيرٌ لرسوله صل الله عليه وسلم؟ قالت: بلى، إني لا أبكي أني لا أعلم"؛ يعني: بل أنا أعلم، "ولكن أبكي لأن الوحي قد انقطع من السماء" انقطع الوحي، "فهيَّجتْهما على البكاء، فجعلا يبكيان معها".
وكذلك حديث عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه حين جيء إليه بالطعام وهو صائم، والصائم يشتهي الطعام عادة، ولكنه رضي الله عنه تذكَّرَ ما كان عليه الصحابة الأولون، وهو رضي الله عنه من الصحابة الأولين من المهاجرين رضي الله عنهم، لكنه قال احتقارًا لنفسه قال: إن مصعب بن عمير رضي الله عنه كان خيرًا مني.
وكان مصعبٌ رجلًا شابًّا، كان عند والديه بمكة، وكان والداه أغنياء، وأمه وأبوه يلبسانه من خير اللباس: لباس الشباب والفتيان، وقد دلَّلاه دلالًا عظيمًا، فلما أسلَمَ هجراه وأبعداه، وهاجر مع النبي صلى الله عليه وسلم، فكان مع المهاجرين، وكان عليه ثوب مرقَّع بعدما كان في مكة عند أبويه يلبس أحسن الثياب، لكنه ترك ذلك كلَّه مهاجرًا إلى الله ورسوله.
وأعطاه النبي صل الله عليه وسلم الراية يوم أُحُد، فاستشهد رضي الله عنه، وكان معه بُردة - أي ثوب - إذا غطَّوا به رأسه بدَت رجلاه - وذلك لقِصَرِ الثوب - وإنْ غطَّوا رجليه بدا رأسُه، فأمر النبي صل الله عليه وسلم أن يُستَر به رأسه، وأن تُستر رجلاه بالإذخر؛ نبات معروف.
فكان عبدالرحمن بن عوف يذكُر حال هذا الرجل، ثم يقول: إنهم قد مضَوا وسَلِموا مما فتح الله به من الدنيا على من بعدهم من المغانم الكثيرة، كما قال تعالى: ﴿ وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا ﴾ [الفتح: 19].
ثم قال عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه: "قد خشينا أن تكون حسناتُنا عجِّلتْ لنا"؛ لأن الكافر يُجزى على حسناته في الدنيا، وله في الآخرة عذاب النار، والمؤمن قد يُجزى في الدنيا وفي الآخرة، لكن جزاء الآخرة هو الأهم.
فخشي رضي الله عنه أن تكون حسناتهم قد عجِّلت لهم في هذه الدنيا، فبكى خوفًا وفَرَقًا، ثم ترك الطعام رضي الله عنه.
ففي هذا دليلٌ على البكاء من خشية الله ومخافة عقابه، والله الموفق.
المصدر: «شرح رياض الصالحين» (3/ 349- 353).
§§§§§§§§§§§§§§§§§[/size]
معاوية فهمي- كبار الشخصيات
- جنسية العضو : فلسطيني
الأوسمة :
عدد المساهمات : 2432
تاريخ التسجيل : 26/03/2019
مواضيع مماثلة
» شرح حديث(( بينما نحن جلوس عند رسول الله ))
» رسول الله صَلَّ الله عليه وسلم ولد غنيًّا
» الدروس المستفادة من إسراء رسول الله صلى الله عليه وسلم
» بعض من القاب صحابة رسول الله صلي الله علية وسلم
» هدى رسول الله صلى الله عليه وسلم فى النظافة الشخصية
» رسول الله صَلَّ الله عليه وسلم ولد غنيًّا
» الدروس المستفادة من إسراء رسول الله صلى الله عليه وسلم
» بعض من القاب صحابة رسول الله صلي الله علية وسلم
» هدى رسول الله صلى الله عليه وسلم فى النظافة الشخصية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة نوفمبر 29, 2024 8:30 pm من طرف جنى بودى
» إذا كنت تبحث عن مقابر للبيع فاليك افضل موقع مقابر للبيع بارخص الاسعار
الأربعاء نوفمبر 27, 2024 6:27 pm من طرف ranamohamed
» كيفية شراء مقابر القاهرة الجديدة بأفضل الاسعار والمساحات
الأربعاء نوفمبر 27, 2024 5:18 pm من طرف ranamohamed
» دليلك للحصول على مقابر باسعار مميزة ومختلفة
الأربعاء نوفمبر 27, 2024 4:49 pm من طرف ranamohamed
» افضل فني نجار فك وتركيب وتنفيذ جميع اعمال النجارة بالكويت
الأربعاء نوفمبر 27, 2024 3:57 pm من طرف ranamohamed
» دليلك فى البحث عن ارخص الاسعار فى نقل عفش الكويت
الأربعاء نوفمبر 27, 2024 3:18 pm من طرف ranamohamed
» دليلك فى البحث عن فني تركيب اثاث ايكيا بأقل الاسعار
الأربعاء نوفمبر 27, 2024 2:34 pm من طرف ranamohamed
» افضل موقع شراء مستعمل حولى في الكويت | اتصل الآن
الأربعاء نوفمبر 27, 2024 2:13 pm من طرف ranamohamed
» دليلك لشراء اثاث مستعمل في الجهراء بافضل وانسب الاسعار
الأربعاء نوفمبر 27, 2024 2:03 pm من طرف ranamohamed
» دليلك للحصول على احسن وافضل انواع كراتين للبيع بالكويت
الأربعاء نوفمبر 27, 2024 1:43 pm من طرف ranamohamed