المواضيع الأخيرة
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 33 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 33 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 180 بتاريخ الأربعاء ديسمبر 17, 2014 10:37 pm
حكمة اليوم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1238 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Ltfehbeb فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 90141 مساهمة في هذا المنتدى في 30916 موضوع
المواضيع الأكثر شعبية
شعوب علي وشك الانقراض
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
شعوب علي وشك الانقراض
إذا تصفحت هذا الموقع سوف تجد مواضيع تقريباً عن كل شيء .. اختراعات حديثة، ثورات تكنولوجية، فنون من كافة أنحاء العالم، إبداعات معمارية ضخمة… ولكن هل تعلم أن وسط هذا التطور الرهيب الذي نعيش فيه توجد حضارات وشعوب تعيش معنا على هذا الكوكب ولاتزال تستخدم أكثر الأدوات بدائية فى حياتها اليومية؟!
إنها حضارات استطاعت وسط هذا الإنفتاح والتطور الحضاري أن تحتفظ بتقاليدها البدائية و حياتها البسيطة .. حضارات وشعوب موجودة فى جميع أنحاء العالم، منها ما كنت تعرفه من قبل، ومنها ما سنكتشفه معاً فى هذا الموضوع لنستشعر معاً قوله تعالى: ”يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا” – الحجرات 13
جيمي نيلسون، أحد أبرع مصورى العالم، جاب الكرة الأرضية بحثاُ عن هذه الحضارات ليخرج لنا بكتاب رائع يضم كثيراً من تقاليدهم وحياتهم اليومية. لا أريد الإطالة.. إليك بعض الصور المصحوبة بقليل من المعلومات من الـ 13 مغامرة التى قضاها جيمى فى 44 دولة حول العالم…
شعب الكازاخ، أسيا الوسطى:
شعب الكازاخ هو أحد الشعوب المسلمة التركية الأصل والتى تتمركز فى الجزء الشمالى من آسيا الوسطى وتحديداً فى المنطقة بين سيبيريا والبحر الأسود. اصطياد وإقتناء النسور هى من أحد العادات والتقاليد القديمة لشعب الكازاخ والتى استطاع أن يحافظ عليها حتى الآن. معظم الكازاخ هم من المسلمين السنة و الذين بقوا على دينهم منذ أن دخلت هذه القبائل فى الإسلام فى القرن الثانى الهجرى (الثامن الميلادى).







قبيلة الهولي، غينيا الجديدة:
قبيلة الهولي، يُعتقد بأنهم أول من هاجر إلى غينيا الجديدة منذ أكثر من 45000 سنة. ويصل تعدادهم اليوم إلى نحو ثلاثة ملايين شخص، يعيش معظمهم فى المرتفعات. و تشتهر هذه القبائل بالمعارك الطاحنة فيما بينهم، فهم يقاتلون من أجل الأرض، الطعام، والنساء. وأكبر قبيلة فى شعب الهولي هى قبيلة الويجمان التى تشتهر بصناعة الشعر المستعار.

قبيلة آسارو، بابوا، غينيا الجديدة:
قبيلة آسارو مودمين، أحد القبائل التى تعيش على أرض غينيا الجديدة، وتحديداً فوق المرتفعات الشرقية لمقاطعة لبابوا والتى تتميز بتضاريسها القاسية وعزلتها عن العالم. السبب وراء أغطية وجوههم الطينية غريبة الشكل هو استخدامها فى ترويع أعدائهم بالإضافة لبعض المعتقدات الروحية.

قبيلة كالام، الجزء الشرقى من غينيا الجديدة:
قبيلة كالام، من أحد القبائل التى تعيش على أرض غينيا الجديدة أيضاً. ما يميز هذه القبيلة هو اهتمامهم بالزراعة، فنجد على أرضهم مجموعة من المزارع المخططة بعناية فائقة بالإضافة لوديان المياه و قنوات الرى، والنساء هم من يهتمون بالزراعة بينما ينشغل الرجال بالصيد ومحاربة الأعداء من القبائل الأخرى.



قبيلة جوروكا، غينيا الجديدة:
فى غينيا الجديدة أيضاً، تعيش هذه القبيلة حياة جبلية بسيطة و قبلية شرسة، تتميز هذه القرية بوفرة الطعام و التماسك بين أسرها، كما تتميز باحترام سكانها لعجائب الطبيعة. تعيش هذه القرية على الصيد و زراعة وجمع المحاصيل الزراعية، و بالطبع، محاربة القبائل الأخرى.
5-1



شعب تشوكشي، شبه الجزيرة تشوكوتكا، سيبيريا:
على عكس معظم القبائل المحلية التى سكنت سيبيريا، نجا هذا الشعب من غزو القوات الروسية، كما استطاع البقاء وسط الظروف المناخية القاسية للتندرا، ولكن للأسف .. لم ينجو من التلوث والتدمير نتيجة التجارب النووية للسوفيت. يعيش هذا الشعب على الصيد .. كما يتمتع بالكرم وحسن الضيافة.



شعب الماوري، بولينيزيا الشرقية، نيوزيلندا:
قصة طويلة ومثيرة للاهتمام حول كيفية وصول شعب الماورى لهذه المنطقة من العالم ، والتى ترجع للقرن الثالث عشر .. وبعد سنوات طويلة من العزلة عن العالم، وصل الاستعمار الأوروبى لهم فى القرن الثامن عشر لتبدأ معارك الدفاع عن الأرض والتى أدت إلى وصول عددهم فى بداية القرن التاسع عشر إلى حوالي 100 ألف نسمة، تضاعف عددهم اليوم إلى أن وصل إلى حوالى 600 ألف نسمة محافظين على تقاليدهم من الفن، والرقص، ورسم الوشوم.




شعب مملكة موستانج، هضبة التبت، نيبال:
مملكة “لو” سابقاً، هذه المملكة الصغيرة تواجه الآن خطر الزوال كونها واحدة من آخر ثقافات التبت، ولذلك حتى عام 1991 لم يسمح أهلها للغرباء بدخول مملكتهم. ثقافة هذا الشعب ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالبوذية، فمعظمهم مازالوا معتقدين بأن العالم مسطح!. عظمة أديرتهم توضح مدى اهتمامهم بالدين، فالصلاة والمهرجانات الدينية جزء لا يتجزأ من حياتهم.



الغاوتشو، أمريكا الجنوبية:
بدأت هذه المجموعات بالتكون فى بدايات القرن الثامن عشر فى أجزاء من أمريكا الجنوبية. بسبب ارتفاع أسعار الجلود فى هذا الوقت و ارتفاع الطلب عليه، بدأت هذه المجموعات فى العمل على مطاردة و اصطياد قطعان الماشية والخيول. كلمة “غاوتشو” كانت تستخدم فى وصف الأرواح الحرة، ففرد الغاوتشو لديه ارتباط وثيق بالخيول، ولديهم مقولة تقول “الغاوتشو بدون حصان، هو مجرد نصف رجل”.




شعب تساتان، شمال منغوليا:
شعب الرنّة .. شعب لم يتبقى منه سوى 44 عائلة فقط. لآلاف السنين، عاش هذا الشعب فى الجزء الشمالى من منغوليا و يقومون بالتنقل بين 5 و 10 مرات فى السنة، استطاع هذا الشعب البقاء على قيد الحياة اعتماداً على تربية حيوان الرنة، فهم يستخدمون الألبان فى صنع الجبن، و الجلود فى صناعة الخيم والملابس، و القرون فى صنع أدواتهم البدائية، وبالطبع اللحم فى الأكل.


إنها حضارات استطاعت وسط هذا الإنفتاح والتطور الحضاري أن تحتفظ بتقاليدها البدائية و حياتها البسيطة .. حضارات وشعوب موجودة فى جميع أنحاء العالم، منها ما كنت تعرفه من قبل، ومنها ما سنكتشفه معاً فى هذا الموضوع لنستشعر معاً قوله تعالى: ”يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا” – الحجرات 13
جيمي نيلسون، أحد أبرع مصورى العالم، جاب الكرة الأرضية بحثاُ عن هذه الحضارات ليخرج لنا بكتاب رائع يضم كثيراً من تقاليدهم وحياتهم اليومية. لا أريد الإطالة.. إليك بعض الصور المصحوبة بقليل من المعلومات من الـ 13 مغامرة التى قضاها جيمى فى 44 دولة حول العالم…
شعب الكازاخ، أسيا الوسطى:
شعب الكازاخ هو أحد الشعوب المسلمة التركية الأصل والتى تتمركز فى الجزء الشمالى من آسيا الوسطى وتحديداً فى المنطقة بين سيبيريا والبحر الأسود. اصطياد وإقتناء النسور هى من أحد العادات والتقاليد القديمة لشعب الكازاخ والتى استطاع أن يحافظ عليها حتى الآن. معظم الكازاخ هم من المسلمين السنة و الذين بقوا على دينهم منذ أن دخلت هذه القبائل فى الإسلام فى القرن الثانى الهجرى (الثامن الميلادى).







قبيلة الهولي، غينيا الجديدة:
قبيلة الهولي، يُعتقد بأنهم أول من هاجر إلى غينيا الجديدة منذ أكثر من 45000 سنة. ويصل تعدادهم اليوم إلى نحو ثلاثة ملايين شخص، يعيش معظمهم فى المرتفعات. و تشتهر هذه القبائل بالمعارك الطاحنة فيما بينهم، فهم يقاتلون من أجل الأرض، الطعام، والنساء. وأكبر قبيلة فى شعب الهولي هى قبيلة الويجمان التى تشتهر بصناعة الشعر المستعار.

قبيلة آسارو، بابوا، غينيا الجديدة:
قبيلة آسارو مودمين، أحد القبائل التى تعيش على أرض غينيا الجديدة، وتحديداً فوق المرتفعات الشرقية لمقاطعة لبابوا والتى تتميز بتضاريسها القاسية وعزلتها عن العالم. السبب وراء أغطية وجوههم الطينية غريبة الشكل هو استخدامها فى ترويع أعدائهم بالإضافة لبعض المعتقدات الروحية.

قبيلة كالام، الجزء الشرقى من غينيا الجديدة:
قبيلة كالام، من أحد القبائل التى تعيش على أرض غينيا الجديدة أيضاً. ما يميز هذه القبيلة هو اهتمامهم بالزراعة، فنجد على أرضهم مجموعة من المزارع المخططة بعناية فائقة بالإضافة لوديان المياه و قنوات الرى، والنساء هم من يهتمون بالزراعة بينما ينشغل الرجال بالصيد ومحاربة الأعداء من القبائل الأخرى.



قبيلة جوروكا، غينيا الجديدة:
فى غينيا الجديدة أيضاً، تعيش هذه القبيلة حياة جبلية بسيطة و قبلية شرسة، تتميز هذه القرية بوفرة الطعام و التماسك بين أسرها، كما تتميز باحترام سكانها لعجائب الطبيعة. تعيش هذه القرية على الصيد و زراعة وجمع المحاصيل الزراعية، و بالطبع، محاربة القبائل الأخرى.
5-1



شعب تشوكشي، شبه الجزيرة تشوكوتكا، سيبيريا:
على عكس معظم القبائل المحلية التى سكنت سيبيريا، نجا هذا الشعب من غزو القوات الروسية، كما استطاع البقاء وسط الظروف المناخية القاسية للتندرا، ولكن للأسف .. لم ينجو من التلوث والتدمير نتيجة التجارب النووية للسوفيت. يعيش هذا الشعب على الصيد .. كما يتمتع بالكرم وحسن الضيافة.



شعب الماوري، بولينيزيا الشرقية، نيوزيلندا:
قصة طويلة ومثيرة للاهتمام حول كيفية وصول شعب الماورى لهذه المنطقة من العالم ، والتى ترجع للقرن الثالث عشر .. وبعد سنوات طويلة من العزلة عن العالم، وصل الاستعمار الأوروبى لهم فى القرن الثامن عشر لتبدأ معارك الدفاع عن الأرض والتى أدت إلى وصول عددهم فى بداية القرن التاسع عشر إلى حوالي 100 ألف نسمة، تضاعف عددهم اليوم إلى أن وصل إلى حوالى 600 ألف نسمة محافظين على تقاليدهم من الفن، والرقص، ورسم الوشوم.




شعب مملكة موستانج، هضبة التبت، نيبال:
مملكة “لو” سابقاً، هذه المملكة الصغيرة تواجه الآن خطر الزوال كونها واحدة من آخر ثقافات التبت، ولذلك حتى عام 1991 لم يسمح أهلها للغرباء بدخول مملكتهم. ثقافة هذا الشعب ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالبوذية، فمعظمهم مازالوا معتقدين بأن العالم مسطح!. عظمة أديرتهم توضح مدى اهتمامهم بالدين، فالصلاة والمهرجانات الدينية جزء لا يتجزأ من حياتهم.



الغاوتشو، أمريكا الجنوبية:
بدأت هذه المجموعات بالتكون فى بدايات القرن الثامن عشر فى أجزاء من أمريكا الجنوبية. بسبب ارتفاع أسعار الجلود فى هذا الوقت و ارتفاع الطلب عليه، بدأت هذه المجموعات فى العمل على مطاردة و اصطياد قطعان الماشية والخيول. كلمة “غاوتشو” كانت تستخدم فى وصف الأرواح الحرة، ففرد الغاوتشو لديه ارتباط وثيق بالخيول، ولديهم مقولة تقول “الغاوتشو بدون حصان، هو مجرد نصف رجل”.




شعب تساتان، شمال منغوليا:
شعب الرنّة .. شعب لم يتبقى منه سوى 44 عائلة فقط. لآلاف السنين، عاش هذا الشعب فى الجزء الشمالى من منغوليا و يقومون بالتنقل بين 5 و 10 مرات فى السنة، استطاع هذا الشعب البقاء على قيد الحياة اعتماداً على تربية حيوان الرنة، فهم يستخدمون الألبان فى صنع الجبن، و الجلود فى صناعة الخيم والملابس، و القرون فى صنع أدواتهم البدائية، وبالطبع اللحم فى الأكل.



الثلج الاسود- كبار الشخصيات
جنسية العضو : يمني
الأوسمة :
عدد المساهمات : 27061
تاريخ التسجيل : 22/06/2013
روميو- عضو متميز
جنسية العضو : قطري
عدد المساهمات : 249
تاريخ التسجيل : 18/12/2012
الثلج الاسود- كبار الشخصيات
جنسية العضو : يمني
الأوسمة :
عدد المساهمات : 27061
تاريخ التسجيل : 22/06/2013
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» أنقل أغراضك بكل سهولة
» زهور المصري بيوتي صالون
» أحصل على تذاكر طيران بأسعار مغرية و خدمات فخمة
» غاستروزيرو - الحل النهائي لإنقاص الوزن بشكل فعال
» طيب النفس سكينة ونجاة
» أسباب إدراك الشفاعة يوم القيامة
» نصائح مهمة لمريض ضغط الدم
» حقوق الأموات في الإسلام
» حب الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم