المواضيع الأخيرة
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 99 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 99 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 677 بتاريخ الثلاثاء ديسمبر 05, 2023 10:38 pm
حكمة اليوم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1265 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو عادل0 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 90169 مساهمة في هذا المنتدى في 31147 موضوع
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
خصائص وفضائل شهر رمضان المبارك
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
خصائص وفضائل شهر رمضان المبارك
إننا نستقبل ضيفا عزيزا غائبا لا يفد إلينا إلا مرة في العام، يزورنا غبا فنكون له أشد حبا، ضيف تخفق بحبه القلوب، وتشرئب إليه الأعناق، وتتطلع الأعين لرؤية هلاله، وتتعبد النفوس المؤمنة ربها بذلك.
وهذا الضيف الكريم المبارك يعرفه المؤمنون حقا لأنهم هم أنفسهم الذين يؤدونه حقه، ويقدرونه قدره فيكرمون وفادته صدقا وعدلا.
إن الله رفع قدر هذا الضيف في القران، وعلى لسان النبي العدنان –صلى الله عليه وسلم-، فجعل الخير كله فيه؛ في أوله ووسطه واخره؛ قال تعالى: {شهر رمضان الذي أنزل فيه القران هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان}.
لا شك أنك عرفت أخي القارئ من هو هذا الضيف!!
ترى ما هي خصائصه وما هي فضائله؟! حتى تستعد لاستقباله وتشمر عن ساعد الجد لاهتباله، لتنال ما أودع الله فيه من خير وبركة ورحمات:
هذا الشهر أنزل الله القران فيه، ولو لم يكن فيه إلا هذا الفضل لكفى، فكيف وفيه ما فيه والله أعلم به من مغفرة الذنوب، ورفع درجات المؤمنين، ومضاعفة الحسنات، وإقالة العثرات، يعتق الله في كل ليلة من لياليه عتقاء من النار.
وهو شهر تفتح فيه أبواب الجنان، وتغلق فيه أبواب النيران، وتصفد فيه الشياطين، ينزل فيه ملكان يقول الأول: يا باغي الخير أقبل، ويقول الثاني: يا باغي الشر أقصر».
فيه ليلة من حرمها حرم خيرا كثيرا، ليلة يفرق كل أمر حكيم.
إنها ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر.
وأن الوقوف على هديه –صلى الله عليه وسلم- في كل طاعة أمر في غاية الأهمية، خصوصا هديه في شهر رمضان، لأن العمل الصالح لا يرفع للعبد إلا إذا أخلص فيه لله وجرد المتابعة لرسول الله –صلى الله عليه وسلم-؛ فالإخلاص والمتابعة هما ركنا قبول العمل الصالح، وهما كجناحي الطائر، فهيهات أن يحلق الطائر بجناح واحد.
وفي هذه السطور نقف وإياك أخي القارئ على أحواله –صلى الله عليه وسلم- في رمضان، باختصار واعتصار، لتكون على بينة من هديه -صلوات الله وسلامه عليه-، فمن لم يكن مع الرسول –صلى الله عليه وسلم- في هديه في الدنيا لم يكن معه في دار الكرامة في الاخرة، إذ الفلاح كل الفلاح في اتباع رسول الله –صلى الله عليه وسلم- ظاهرا وباطنا، ولا ينال ذلك إلا بالعلم النافع، ولا يوجد علم نافع إلا بعمل صالح، فثمرة العلم النافع العمل الصالح.
فيا عبد الله إليك بعض أحواله(1)–صلى الله عليه وسلم- وهديه في رمضان لتتأسى به فتنال محبته وتحشر معه:
* كان –صلى الله عليه وسلم- لا يصوم حتى يرى الهلال رؤية محققة أو بإخبار العدل أو بإكمال عدة شعبان ثلاثين يوما.
* وكان –صلى الله عليه وسلم- يكتفي بشهادة الواحد، وفي هذا حجة على قبول خبر الواحد. وثبت أن الأمة صامت برؤية أعرابي جاء من البادية فأخبر النبي –صلى الله عليه وسلم- أنه رأى الهلال فأمر –صلى الله عليه وسلم- بلالا أن يؤذن بالصيام.
* وكان –صلى الله عليه وسلم- ينهى أمته أن تتقدم رمضان بصوم يوم أو يومين احتياطا وتعمقا إلا أن تكون عادة لأحدهم؛ لذلك نهى عن صيام يوم الشك.
* وكان –صلى الله عليه وسلم- يبيت النية من الليل قبل الفجر، وأمر أمته بذلك.
وهذا الحكم من خصوصيات صيام الفريضة، أما صيام النافلة فلا يشمله هذا الحكم.
* وكان –صلى الله عليه وسلم- لا يمسك عن الأكل والشرب والمفطرات حتى يرى الفجر الصادق رؤية محققة عملا بقول الله تعالى: {وكلوا وأشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر}.
وبين –صلى الله عليه وسلم- لأمته أن الفجر فجران صادق وكاذب، فالكاذب لا يحرم طعاما ولا شرابا ولا جماعا، ولم يكن –صلى الله عليه وسلم- يشدد على أمته في رمضان ولا في غيره، فلم يشرع لهم ما يسمى -بغير حق- أذان الإمساك.
* وكان –صلى الله عليه وسلم- يعجل الفطور ويؤخر السحور، ويأمر أمته بذلك قائلا: «لا تزال أمتي بخير ما عجلوا الفطور».
* وكان بين سحوره –صلى الله عليه وسلم- وقيامه لصلاة الفجر قدر قراءة خمسين اية.
* أما أخلاقه –صلى الله عليه وسلم- فحدث عن حسنها ورفعتها ولا حرج؛ فقد كان –صلى الله عليه وسلم- أحسن الناس أخلاقا، كيف لا وقد كان خلقه القران، كما وصفته أم المؤمنين عائشة.
وقد أمر –صلى الله عليه وسلم- أمته بحسن الخلق خصوصا للصائمين منهم فقال: «من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه».
* وكان يتعاهد أهله ويحسن عشرتهم في رمضان أكثر من غيره.
* وكان لا يمنعه الصيام من تقبيل أهله ومباشرتها وكان أملك الناس لإربه.
* ولم يكن يدع السواك في رمضان وغير رمضان؛ يطهر فاه ويرضي ربه.
* وكان –صلى الله عليه وسلم- قد احتجم وهو صائم، ورخص بالحجامة للصائم؛ وخلاف ذلك منسوخ.
* وكان –صلى الله عليه وسلم- يجاهد في رمضان، ويأمر أصحابه بالفطر ليقووا على ملاقاة عدوهم.
ومن رحمته –صلى الله عليه وسلم- بالأمة أن رخص للمسافر بالفطر، وللمريض، والشيخ الفاني، والمرأة العجوز، والمرأة الحامل أو المرضع، فيقضي المسافر، ويطعم الشيخ الفاني والحامل أو المرضع.
* وكان يجتهد في العبادة والقيام في رمضان ما لا يجتهد في غيره، خصوصا في العشر الأواخر يلتمس ليلة القدر.
* وكان يعتكف في رمضان خصوصا في العشر الأواخر واعتكف في العام الذي توفي فيه عشرين يوما، وكان لا يعتكف إلا صائما.
* وأما مدارسته للقران: فلم يكن أحد يجتهد اجتهاده، وكان جبريل يلقاه فيدارسه القران في رمضان لأنه شهر القران.
* وأما جوده وكرمه في رمضان فلا يوصف؛ فقد كان –صلى الله عليه وسلم- كالريح المرسلة بالخير لا يخشى من ذي العرش إقلالا.
* وقد كان –صلى الله عليه وسلم- أعظم المجاهدين ولم يمنعه الصيام من المشاركة في الغزوات، فقد غزا ست غزوات في تسع سنين سنوات، كلها في شهر رمضان، وقام بأعمال جسام في رمضان حيث هدم مسجد الضرار وهدم أشهر أصنام العرب، واستقبل الوفود، وتزوج بحفصة أم المؤمنين، وفتح مكة في رمضان.
والخلاصة: أن شهر رمضان شهر اجتهاد وجهاد وتضحية في حياة الرسول –صلى الله عليه وسلم- لا كما يفهم (ويفعل) كثير من المسلمين زماننا أنه شهر دعة وكسل وخمول وبطالة!!
فاللهم وفقنا لاقتفاء أثره نبيك –صلى الله عليه وسلم-، وأحينا على سنته، وأمتنا على شريعة.
وهذا الضيف الكريم المبارك يعرفه المؤمنون حقا لأنهم هم أنفسهم الذين يؤدونه حقه، ويقدرونه قدره فيكرمون وفادته صدقا وعدلا.
إن الله رفع قدر هذا الضيف في القران، وعلى لسان النبي العدنان –صلى الله عليه وسلم-، فجعل الخير كله فيه؛ في أوله ووسطه واخره؛ قال تعالى: {شهر رمضان الذي أنزل فيه القران هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان}.
لا شك أنك عرفت أخي القارئ من هو هذا الضيف!!
ترى ما هي خصائصه وما هي فضائله؟! حتى تستعد لاستقباله وتشمر عن ساعد الجد لاهتباله، لتنال ما أودع الله فيه من خير وبركة ورحمات:
هذا الشهر أنزل الله القران فيه، ولو لم يكن فيه إلا هذا الفضل لكفى، فكيف وفيه ما فيه والله أعلم به من مغفرة الذنوب، ورفع درجات المؤمنين، ومضاعفة الحسنات، وإقالة العثرات، يعتق الله في كل ليلة من لياليه عتقاء من النار.
وهو شهر تفتح فيه أبواب الجنان، وتغلق فيه أبواب النيران، وتصفد فيه الشياطين، ينزل فيه ملكان يقول الأول: يا باغي الخير أقبل، ويقول الثاني: يا باغي الشر أقصر».
فيه ليلة من حرمها حرم خيرا كثيرا، ليلة يفرق كل أمر حكيم.
إنها ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر.
وأن الوقوف على هديه –صلى الله عليه وسلم- في كل طاعة أمر في غاية الأهمية، خصوصا هديه في شهر رمضان، لأن العمل الصالح لا يرفع للعبد إلا إذا أخلص فيه لله وجرد المتابعة لرسول الله –صلى الله عليه وسلم-؛ فالإخلاص والمتابعة هما ركنا قبول العمل الصالح، وهما كجناحي الطائر، فهيهات أن يحلق الطائر بجناح واحد.
وفي هذه السطور نقف وإياك أخي القارئ على أحواله –صلى الله عليه وسلم- في رمضان، باختصار واعتصار، لتكون على بينة من هديه -صلوات الله وسلامه عليه-، فمن لم يكن مع الرسول –صلى الله عليه وسلم- في هديه في الدنيا لم يكن معه في دار الكرامة في الاخرة، إذ الفلاح كل الفلاح في اتباع رسول الله –صلى الله عليه وسلم- ظاهرا وباطنا، ولا ينال ذلك إلا بالعلم النافع، ولا يوجد علم نافع إلا بعمل صالح، فثمرة العلم النافع العمل الصالح.
فيا عبد الله إليك بعض أحواله(1)–صلى الله عليه وسلم- وهديه في رمضان لتتأسى به فتنال محبته وتحشر معه:
* كان –صلى الله عليه وسلم- لا يصوم حتى يرى الهلال رؤية محققة أو بإخبار العدل أو بإكمال عدة شعبان ثلاثين يوما.
* وكان –صلى الله عليه وسلم- يكتفي بشهادة الواحد، وفي هذا حجة على قبول خبر الواحد. وثبت أن الأمة صامت برؤية أعرابي جاء من البادية فأخبر النبي –صلى الله عليه وسلم- أنه رأى الهلال فأمر –صلى الله عليه وسلم- بلالا أن يؤذن بالصيام.
* وكان –صلى الله عليه وسلم- ينهى أمته أن تتقدم رمضان بصوم يوم أو يومين احتياطا وتعمقا إلا أن تكون عادة لأحدهم؛ لذلك نهى عن صيام يوم الشك.
* وكان –صلى الله عليه وسلم- يبيت النية من الليل قبل الفجر، وأمر أمته بذلك.
وهذا الحكم من خصوصيات صيام الفريضة، أما صيام النافلة فلا يشمله هذا الحكم.
* وكان –صلى الله عليه وسلم- لا يمسك عن الأكل والشرب والمفطرات حتى يرى الفجر الصادق رؤية محققة عملا بقول الله تعالى: {وكلوا وأشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر}.
وبين –صلى الله عليه وسلم- لأمته أن الفجر فجران صادق وكاذب، فالكاذب لا يحرم طعاما ولا شرابا ولا جماعا، ولم يكن –صلى الله عليه وسلم- يشدد على أمته في رمضان ولا في غيره، فلم يشرع لهم ما يسمى -بغير حق- أذان الإمساك.
* وكان –صلى الله عليه وسلم- يعجل الفطور ويؤخر السحور، ويأمر أمته بذلك قائلا: «لا تزال أمتي بخير ما عجلوا الفطور».
* وكان بين سحوره –صلى الله عليه وسلم- وقيامه لصلاة الفجر قدر قراءة خمسين اية.
* أما أخلاقه –صلى الله عليه وسلم- فحدث عن حسنها ورفعتها ولا حرج؛ فقد كان –صلى الله عليه وسلم- أحسن الناس أخلاقا، كيف لا وقد كان خلقه القران، كما وصفته أم المؤمنين عائشة.
وقد أمر –صلى الله عليه وسلم- أمته بحسن الخلق خصوصا للصائمين منهم فقال: «من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه».
* وكان يتعاهد أهله ويحسن عشرتهم في رمضان أكثر من غيره.
* وكان لا يمنعه الصيام من تقبيل أهله ومباشرتها وكان أملك الناس لإربه.
* ولم يكن يدع السواك في رمضان وغير رمضان؛ يطهر فاه ويرضي ربه.
* وكان –صلى الله عليه وسلم- قد احتجم وهو صائم، ورخص بالحجامة للصائم؛ وخلاف ذلك منسوخ.
* وكان –صلى الله عليه وسلم- يجاهد في رمضان، ويأمر أصحابه بالفطر ليقووا على ملاقاة عدوهم.
ومن رحمته –صلى الله عليه وسلم- بالأمة أن رخص للمسافر بالفطر، وللمريض، والشيخ الفاني، والمرأة العجوز، والمرأة الحامل أو المرضع، فيقضي المسافر، ويطعم الشيخ الفاني والحامل أو المرضع.
* وكان يجتهد في العبادة والقيام في رمضان ما لا يجتهد في غيره، خصوصا في العشر الأواخر يلتمس ليلة القدر.
* وكان يعتكف في رمضان خصوصا في العشر الأواخر واعتكف في العام الذي توفي فيه عشرين يوما، وكان لا يعتكف إلا صائما.
* وأما مدارسته للقران: فلم يكن أحد يجتهد اجتهاده، وكان جبريل يلقاه فيدارسه القران في رمضان لأنه شهر القران.
* وأما جوده وكرمه في رمضان فلا يوصف؛ فقد كان –صلى الله عليه وسلم- كالريح المرسلة بالخير لا يخشى من ذي العرش إقلالا.
* وقد كان –صلى الله عليه وسلم- أعظم المجاهدين ولم يمنعه الصيام من المشاركة في الغزوات، فقد غزا ست غزوات في تسع سنين سنوات، كلها في شهر رمضان، وقام بأعمال جسام في رمضان حيث هدم مسجد الضرار وهدم أشهر أصنام العرب، واستقبل الوفود، وتزوج بحفصة أم المؤمنين، وفتح مكة في رمضان.
والخلاصة: أن شهر رمضان شهر اجتهاد وجهاد وتضحية في حياة الرسول –صلى الله عليه وسلم- لا كما يفهم (ويفعل) كثير من المسلمين زماننا أنه شهر دعة وكسل وخمول وبطالة!!
فاللهم وفقنا لاقتفاء أثره نبيك –صلى الله عليه وسلم-، وأحينا على سنته، وأمتنا على شريعة.
لمياء- مراقبة عامة
- جنسية العضو : مصرية
الأوسمة :
عدد المساهمات : 966
تاريخ التسجيل : 13/05/2012
تصميم و ابداع- ادارية
- جنسية العضو : بحرينية
الأوسمة :
عدد المساهمات : 1133
تاريخ التسجيل : 06/01/2014
مواضيع مماثلة
» شهر رمضان المبارك في لبنان
» تهنئتك بحلول شهر رمضان المبارك لمن ؟؟؟؟ !!!!
» خصائص سم النحل
» شرح خصائص المنتدى
» بعض خصائص المنافق
» تهنئتك بحلول شهر رمضان المبارك لمن ؟؟؟؟ !!!!
» خصائص سم النحل
» شرح خصائص المنتدى
» بعض خصائص المنافق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 8:48 pm من طرف جنى بودى
» افضل دكتور نساء و توليد في مصر
السبت أكتوبر 12, 2024 12:01 am من طرف جنى بودى
» حلويات دزرت الطبيعية لتخلص من التدخين
الأحد أكتوبر 06, 2024 6:35 pm من طرف مدام ششريهان
» الحرائق الكهربائية المنزلية في السعودية: أسبابها وأهم طرق الوقاية منها
الخميس أكتوبر 03, 2024 11:19 pm من طرف جنى بودى
» الحرائق الكهربائية المنزلية في السعودية: أسبابها وأهم طرق الوقاية منها
الخميس أكتوبر 03, 2024 11:17 pm من طرف جنى بودى
» شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
الخميس أكتوبر 03, 2024 5:03 pm من طرف سها ياسر
» الأمان الكهربائي في المنازل السعودية: ضرورة حتمية لا رفاهية
الإثنين سبتمبر 30, 2024 9:37 pm من طرف جنى بودى
» الأمان الكهربائي في المنازل السعودية: ضرورة حتمية لا رفاهية
الإثنين سبتمبر 30, 2024 8:14 pm من طرف جنى بودى
» الأمان الكهربائي في المنازل السعودية: ضرورة حتمية لا رفاهية
الإثنين سبتمبر 30, 2024 8:08 pm من طرف جنى بودى
» الأمان الكهربائي في المنازل السعودية: ضرورة حتمية لا رفاهية
الإثنين سبتمبر 30, 2024 7:20 pm من طرف جنى بودى