المواضيع الأخيرة
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 59 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 59 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 180 بتاريخ الأربعاء ديسمبر 17, 2014 10:37 pm
حكمة اليوم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1238 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Ltfehbeb فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 90159 مساهمة في هذا المنتدى في 30934 موضوع
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
الغناء في الوقت الحاضر
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
الغناء في الوقت الحاضر
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
[size=48](( الغناء في الوقت الحاضر ))
أغلب الغناء الآن في الأعراس والحفلات، وفي الإذاعات، يتحدث عن الحب والهوى، والقُبلة واللقاء، ووصف الخدود والقدود، وغيرها من الأمور الجنسية التي تثير الشهوة عند الشباب، وتشجِّعهم على الفاحشة والزنا، وتقضي على الأخلاق.
وإذا اجتمع الغناء والموسيقا من المغنين والمغنيات - الذين سرقوا أموال الشعب باسم الفن والمسرح، وذهبوا بأموالهم إلى أوربا، واشتروا الأبنية والسيارات - أفسَدوا أخلاق الشعب بأغانيهم المائعة، وأفلامهم الجنسية.
وافتتن الكثير من الشباب وأحَبُّوهم من دون الله، حتى كان المذيع وقت حرب اليهود 1967 يقول للجنود: سيروا للأمام؛ فإن معكم المطرب فلان وفلانة... حتى كانت الهزيمة المنكرة أمام اليهود المجرمين، وكان المفروض أن يقول لهم: سيروا؛ فالله معكم بمعونته.
وأعلنت إحدى المطربات أنها ستقيم حفلتها الشهرية التي تقام في القاهرة، ستقيمها في تل أبيب قبل حرب اليهود 1967، إذا انتصرنا، بينما وقف اليهود بعد الحرب على حائط المبكى في القدس يشكرون الله على نصرهم!!
حتى الأغاني الدينية لا تخلو من المنكرات، فاسمعها تقول:
وقيل كلُّ نبيٍّ عند رُتبتِهِ *** ويا محمدُ هذا العرشُ فاستلِمِ
وهذا الكلام الأخير كذبٌ على الله ورسوله يخالف الحقيقة؛ لأن الرسول صلَّ الله عليه وسلم لم يستلم العرش، ولم يقل له ربُّه هذا الكلام.
فتنة النساء بالصوت الحسن:
عن أنس قال: كان رسول الله صلَّ الله عليه وسلم في بعض أسفاره، وغلام أسود يقال له "أَنْجَشة" يَحْدو، فقال رسول الله صلَّ الله عليه وسلم: ((يا أنجشةُ، رويدك سوقًا بالقوارير))؛ [رواه مسلم].
[القوارير: النساء. رويدك: ارفق في صوتك بالغناء؛ خوفًا على النساء من الصوت الحسن، وخوفًا على النساء من السقوط عن الإبل؛ لأنها تطرب عند سماع الغناء فتسرع].
إذا كان الرسول قد خشي الفتنةَ على النساء من سماع الحُداء ونحوه من النشيد بالصوت الحسن، فكيف لو سمع الرسول صلَّ الله عليه وسلم ما يُذاع في زماننا من الفاجرات والمستهترات، وأمثالهن من المطربين المجاهرين بالفسق والمجون والخلاعة، بأشعار الغزل المتضمن لوصف الخدود والقدود، والثغور والنهود، وما في معنى ذلك من إثارة الوجد والهوى، وإزعاج القلوب المريضة إلى طلب الصبا، وخلع جلباب الحياء؟! ولا سيما إذا قُرِنت هذه الأغاني بأصوات المعازف التي تستفز العقول، وتفعل في نفسِ مَن أصغى إليها نحو ما تفعل الخمور.
الغناء ينبت النفاق:
1 - قال ابن مسعود رضي الله عنه: الغناء يُنبِتُ النفاقَ في القلب، كما يُنبِت الماء البقل، والذِّكر يُنبِت الإيمان في القلب، كما يُنبِت الماء الزرع.
2 - قال ابن القيم: ما اعتاد أحد الغناء إلا ونافَقَ قلبُه وهو لا يشعر، ولو عرَف حقيقة النفاق لأبصَرَه في قلبه، فإنه ما اجتمع في قلب عبد قط محبة الغناء ومحبة القرآن، إلا طردت إحداهما الأخرى، وقد شاهدنا ثقل القرآن على أهل الغناء وسماعه، وتبرُّمهم به وعدم انتفاعهم بما يقرؤه القارئ، فلا تتحرك ولا تهيج منهم القلوب، فإذا جاء الغناء تَخشَعُ منهم الأصوات، ويقع الوجد، وطيب السهر؛ ولذا تجدهم يفضِّلون سماع الأغاني والموسيقا على سماع القرآن الكريم، وقَلَّ أن يوجد مفتون بسماع الغناء والموسيقا إلا وهو أكسل الناس عن الصلاة، ولا سيما صلاة الجماعة في المسجد!
3 - قال ابن عقيل من أكابر علماء الحنابلة: إن كان المغني امرأةً أجنبية (يحل زواجها) فإنه يحرُمُ الاستماع إليها، بلا خلاف بين الحنابلة.
4 - وصرح ابن حزم: بأنه يحرُمُ على المسلم الالتذاذُ بسماع نغمة المرأة الأجنبية (مثل صباح وأم كلثوم وغيرهما).
§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§[/size]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
[size=48](( الغناء في الوقت الحاضر ))
أغلب الغناء الآن في الأعراس والحفلات، وفي الإذاعات، يتحدث عن الحب والهوى، والقُبلة واللقاء، ووصف الخدود والقدود، وغيرها من الأمور الجنسية التي تثير الشهوة عند الشباب، وتشجِّعهم على الفاحشة والزنا، وتقضي على الأخلاق.
وإذا اجتمع الغناء والموسيقا من المغنين والمغنيات - الذين سرقوا أموال الشعب باسم الفن والمسرح، وذهبوا بأموالهم إلى أوربا، واشتروا الأبنية والسيارات - أفسَدوا أخلاق الشعب بأغانيهم المائعة، وأفلامهم الجنسية.
وافتتن الكثير من الشباب وأحَبُّوهم من دون الله، حتى كان المذيع وقت حرب اليهود 1967 يقول للجنود: سيروا للأمام؛ فإن معكم المطرب فلان وفلانة... حتى كانت الهزيمة المنكرة أمام اليهود المجرمين، وكان المفروض أن يقول لهم: سيروا؛ فالله معكم بمعونته.
وأعلنت إحدى المطربات أنها ستقيم حفلتها الشهرية التي تقام في القاهرة، ستقيمها في تل أبيب قبل حرب اليهود 1967، إذا انتصرنا، بينما وقف اليهود بعد الحرب على حائط المبكى في القدس يشكرون الله على نصرهم!!
حتى الأغاني الدينية لا تخلو من المنكرات، فاسمعها تقول:
وقيل كلُّ نبيٍّ عند رُتبتِهِ *** ويا محمدُ هذا العرشُ فاستلِمِ
وهذا الكلام الأخير كذبٌ على الله ورسوله يخالف الحقيقة؛ لأن الرسول صلَّ الله عليه وسلم لم يستلم العرش، ولم يقل له ربُّه هذا الكلام.
فتنة النساء بالصوت الحسن:
عن أنس قال: كان رسول الله صلَّ الله عليه وسلم في بعض أسفاره، وغلام أسود يقال له "أَنْجَشة" يَحْدو، فقال رسول الله صلَّ الله عليه وسلم: ((يا أنجشةُ، رويدك سوقًا بالقوارير))؛ [رواه مسلم].
[القوارير: النساء. رويدك: ارفق في صوتك بالغناء؛ خوفًا على النساء من الصوت الحسن، وخوفًا على النساء من السقوط عن الإبل؛ لأنها تطرب عند سماع الغناء فتسرع].
إذا كان الرسول قد خشي الفتنةَ على النساء من سماع الحُداء ونحوه من النشيد بالصوت الحسن، فكيف لو سمع الرسول صلَّ الله عليه وسلم ما يُذاع في زماننا من الفاجرات والمستهترات، وأمثالهن من المطربين المجاهرين بالفسق والمجون والخلاعة، بأشعار الغزل المتضمن لوصف الخدود والقدود، والثغور والنهود، وما في معنى ذلك من إثارة الوجد والهوى، وإزعاج القلوب المريضة إلى طلب الصبا، وخلع جلباب الحياء؟! ولا سيما إذا قُرِنت هذه الأغاني بأصوات المعازف التي تستفز العقول، وتفعل في نفسِ مَن أصغى إليها نحو ما تفعل الخمور.
الغناء ينبت النفاق:
1 - قال ابن مسعود رضي الله عنه: الغناء يُنبِتُ النفاقَ في القلب، كما يُنبِت الماء البقل، والذِّكر يُنبِت الإيمان في القلب، كما يُنبِت الماء الزرع.
2 - قال ابن القيم: ما اعتاد أحد الغناء إلا ونافَقَ قلبُه وهو لا يشعر، ولو عرَف حقيقة النفاق لأبصَرَه في قلبه، فإنه ما اجتمع في قلب عبد قط محبة الغناء ومحبة القرآن، إلا طردت إحداهما الأخرى، وقد شاهدنا ثقل القرآن على أهل الغناء وسماعه، وتبرُّمهم به وعدم انتفاعهم بما يقرؤه القارئ، فلا تتحرك ولا تهيج منهم القلوب، فإذا جاء الغناء تَخشَعُ منهم الأصوات، ويقع الوجد، وطيب السهر؛ ولذا تجدهم يفضِّلون سماع الأغاني والموسيقا على سماع القرآن الكريم، وقَلَّ أن يوجد مفتون بسماع الغناء والموسيقا إلا وهو أكسل الناس عن الصلاة، ولا سيما صلاة الجماعة في المسجد!
3 - قال ابن عقيل من أكابر علماء الحنابلة: إن كان المغني امرأةً أجنبية (يحل زواجها) فإنه يحرُمُ الاستماع إليها، بلا خلاف بين الحنابلة.
4 - وصرح ابن حزم: بأنه يحرُمُ على المسلم الالتذاذُ بسماع نغمة المرأة الأجنبية (مثل صباح وأم كلثوم وغيرهما).
§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§[/size]
معاوية فهمي- كبار الشخصيات
جنسية العضو : فلسطيني
الأوسمة :
عدد المساهمات : 2434
تاريخ التسجيل : 26/03/2019

» قاعده الحاضر البسيط
» محاضرة للشيخ / خالد الراشد ( رسالة لمحبي الغناء )
» 13 عاما الغناء مثل الأسد يربح Howie's الذهبية الطنانة الأمريكية حصلت على المواهب
» الطفل الفتى العربي شاهين - يوقفه سايمون عن الغناء لكنه يعود ليبهر الجميع !!! - مترجم حصرياً لكم
» إدارة الوقت
» محاضرة للشيخ / خالد الراشد ( رسالة لمحبي الغناء )
» 13 عاما الغناء مثل الأسد يربح Howie's الذهبية الطنانة الأمريكية حصلت على المواهب
» الطفل الفتى العربي شاهين - يوقفه سايمون عن الغناء لكنه يعود ليبهر الجميع !!! - مترجم حصرياً لكم
» إدارة الوقت
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» التوبة سبيل الفلاح
» الاحتساب تجارة المخلصين
» الرجوع إلى القيم الدينية
» افضل معالج شعبي في الرياض للكثير من الأمراض
» الناس و الدنيا
» السر الذي أذاعته حفصة فطلقها النبي
» الصفات الأربعة لأهل الجنة
» أعظم أنواع الهجرة هجرة القلوب
» ( ٢٨) من القربات إلى الله تعالى في شهر رمضان: [من الراحل نحن أم رمضان؟]