المواضيع الأخيرة
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 51 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 51 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 180 بتاريخ الأربعاء ديسمبر 17, 2014 10:37 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
حكمة اليوم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1238 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Ltfehbeb فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 90158 مساهمة في هذا المنتدى في 30933 موضوع
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
السر الذي أذاعته حفصة فطلقها النبي
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
السر الذي أذاعته حفصة فطلقها النبي
السر الذي أذاعته حفصة فطلقها النبي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
[size=48](( السر الذي أذاعته حفصة فطلقها النبي ))
قال العلماء: يقول تعالى: [size=32]{وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا}[/size]. وهذه الآية سياقها في سورة الطلاق، من اتقى الله في تطليق امرأته جعل الله له مخرجاً إلى إرجاعها، فالنبي أدبها بطلقة واحدة؛ لأنها أفشت سر رسول الله( صلَّ الله عليهِ و سلَّم )، أفشت سراً استكتمها إياه رسول الله ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ).
[size=32]
القصة:[/size] أن النبي ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ), خلا مرة بمارية القبطية رضي الله عنها في بيت حفصة رضي الله عنها، تألَّمت حفصة أشد الألم من هذه الضرة، لم يتزوجها بعد، فمارية جاءته هدية من المقوقس، فبكت حفصة رضي الله عنها أمامه، فلما بكت أراد النبي ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم )أن يسترضيها, فقال: ألا ترضين أن أحرمها على نفسي فلا أقربها؟ قالت: بلى، فحرمها على نفسه، وقال لها: لا تذكري ذلك لأحد، فرضيت حفصة بذلك، وسعدت ليلتها بقرب النبي عليه الصلاة والسلام، حتى إذا أصبحت الغداة, لم تستطع كتمان هذا السر، فنبَّأت به عائشة، رضي الله عنها وقالت لها: البارحة جاء عندي النبي ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم )، وبكيت أمامه فحرم مارية رضي الله عنها على نفسه، فأنزل الله قوله الكريم, معلماً ومرشداً، وهادياً ومؤدباً, لحفصة رضي الله عنها خاصة, وللنساء عامة: [size=32]{وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إلى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثاً فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِير}.
[/size]
لم تقدِّر حفصة رضي الله عنها, وهي تذيع السر لعائشة, عواقب هذا الإفشاء، فيقال, ليس على التأكيد: إنه طلقها طلاقاً رجعياً, طلقة واحدة تأديباً لها، وقد بلغ ذلك عمر، كما تروي الرواية, فحسا التراب على وجهه من شدة ألمه، واسود وجهه أمام رسول الله،( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) وقال: وما يعبأ الله بعمر وابنته بعدها، هو اعتبر نفسه حقق مكسبًا كبيرًا جداً, بتزويج ابنته من رسول الله ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم )، فصار النبي صهره.
فنزل جبريل عليه السلام من الغدِ على النبي ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ), فقال: إن الله يأمرك أن تراجع حفصة رحمةً بعمررضي الله عنه. (أي لمكانة عمر عند الله).
وفي رواية أخرى, أن جبريل قال: 'أرجع حفصة, فإنها صوامةٌ قوامة، وإنها زوجتك في الجنة'.
فما الذي فعله النبي ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) مع أهل بيته بعد هذه الحادثة, وهل الخبر الذي شاع بأن النبي ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) طلق زوجاته صحيح, وما هو الحوار الذي جرى بين النبي وعمر؟
بعد هذا الحادث اعتزل النبي ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) نساءه شهرًا، وأدَّبهن، وشاع الخبر أن النبي طلّق نساءه، ولم يكن أحد من الصحابة, يجرؤ على الكلام معه في ذلك، حتى إن عمر استأذن عدة مرات ليدخل عليه، فلم يؤذن له، فذهب مسرعاً إلى بيت ابنته حفصة, فوجدها تبكي، فقال: 'لعل رسول الله ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) قد طلقكِ، إنه كان قد طلقكِ مرة، ثم راجعكِ من أجلي، فإن كان طلقكِ مرة أخرى, لا أكلمك أبداً'، هكذا ورد في السيرة.
ثم ذهب ثالثةً يستأذن النبي ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) ، فأذن له، فدخل عمر رضي الله عنه والنبي ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) متكئٌ على حصير, قد أثر في جنبه, فقال: يا رسول الله! أطلقت نساءك؟ فرفع النبي ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) رأسه إليه، وقال: لا، فقال عمر: الله أكبر، ثم قال سيدنا عمر من شدة فرحه: لو رأيتنا يا رسول الله, وكنا معشر قريش قوماً نغلب النساء، فلما قدمنا المدينة وجدنا قوماً تغلبهم نساؤهم، فطفق نساؤنا يتعلمن من نسائهم، فغضبت على امرأتي يوماً, فإذا هي تراجعني، فأنكرت أن تراجعني, فقالت: ما تنكر أن أراجعك, فوالله إن أزواج النبي( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) ليراجعنه، وتهجره إحداهن اليوم إلى الليل؟ فقلت: قد خاب من فعل ذلك منكن وخسرت، أفتأمن إحداكن أن يغضب الله عليها بغضب رسول الله، إذن هي قد هلكت، هذا كلام سيدنا عمر مع رسول الله ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ). فتبسَّم النبي لهذا القول، وأعجبه.
فقال عمر رضي الله عنه : يا رسول الله, قد دخلت على حفصة, فقلت لها: لا يغرنَّك أن كانت جاريتك, أي عائشة, لأنها كانت أصغر منها, هي أوسم وأحب إلى النبي( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) منكِ، فتبسم عليه الصلاة والسلام مرةً ثانية، فقلت: أستأنس يا رسول الله؟ أي أجلس. فقال: نعم. فجلست, فرفعت رأسي في البيت، والله ما رأيت في البيت شيئاً يردّ البصر، فقال: رسول الله( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) ينام على الحصير وكسرى ملك الفرس ينام على الحرير, فاستوى النبي( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) جالساً, وقال: أَوَفِي شَكٍّ أنت يَا ابْنَ الْخَطَّابِ؟ أُولَئِكَ قَوْمٌ عُجِّلَتْ لَهُمْ طَيِّبَاتُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا. -وفي رواية: 'إنها نبوةٌ وليست ملكاً' وفي رواية: 'أما ترضى أن تكون الدنيا لهم والآخرة لنا؟'. فقلت: استغفر لي يا رسول الله..
وكان عليه الصلاة والسلام: أقسم ألا يدخل عليهن شهراً, من شدة ما وجده عليهن, حتى عاتبهما الله عز وجل: {إِنْ تَتُوبَا إلى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا}، والمقصود عائشة وحفصة رضي الله عنهمِ, قال تعالى: {وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ}.
ثم جاءت الآية: [size=32]{عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجاً خَيْراً مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَاراً}.[/size]
§§§§§§§§§§§§§§§§§
[/size]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
[size=48](( السر الذي أذاعته حفصة فطلقها النبي ))
قال العلماء: يقول تعالى: [size=32]{وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا}[/size]. وهذه الآية سياقها في سورة الطلاق، من اتقى الله في تطليق امرأته جعل الله له مخرجاً إلى إرجاعها، فالنبي أدبها بطلقة واحدة؛ لأنها أفشت سر رسول الله( صلَّ الله عليهِ و سلَّم )، أفشت سراً استكتمها إياه رسول الله ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ).
[size=32]
القصة:[/size] أن النبي ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ), خلا مرة بمارية القبطية رضي الله عنها في بيت حفصة رضي الله عنها، تألَّمت حفصة أشد الألم من هذه الضرة، لم يتزوجها بعد، فمارية جاءته هدية من المقوقس، فبكت حفصة رضي الله عنها أمامه، فلما بكت أراد النبي ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم )أن يسترضيها, فقال: ألا ترضين أن أحرمها على نفسي فلا أقربها؟ قالت: بلى، فحرمها على نفسه، وقال لها: لا تذكري ذلك لأحد، فرضيت حفصة بذلك، وسعدت ليلتها بقرب النبي عليه الصلاة والسلام، حتى إذا أصبحت الغداة, لم تستطع كتمان هذا السر، فنبَّأت به عائشة، رضي الله عنها وقالت لها: البارحة جاء عندي النبي ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم )، وبكيت أمامه فحرم مارية رضي الله عنها على نفسه، فأنزل الله قوله الكريم, معلماً ومرشداً، وهادياً ومؤدباً, لحفصة رضي الله عنها خاصة, وللنساء عامة: [size=32]{وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إلى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثاً فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِير}.
[/size]
لم تقدِّر حفصة رضي الله عنها, وهي تذيع السر لعائشة, عواقب هذا الإفشاء، فيقال, ليس على التأكيد: إنه طلقها طلاقاً رجعياً, طلقة واحدة تأديباً لها، وقد بلغ ذلك عمر، كما تروي الرواية, فحسا التراب على وجهه من شدة ألمه، واسود وجهه أمام رسول الله،( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) وقال: وما يعبأ الله بعمر وابنته بعدها، هو اعتبر نفسه حقق مكسبًا كبيرًا جداً, بتزويج ابنته من رسول الله ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم )، فصار النبي صهره.
فنزل جبريل عليه السلام من الغدِ على النبي ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ), فقال: إن الله يأمرك أن تراجع حفصة رحمةً بعمررضي الله عنه. (أي لمكانة عمر عند الله).
وفي رواية أخرى, أن جبريل قال: 'أرجع حفصة, فإنها صوامةٌ قوامة، وإنها زوجتك في الجنة'.
فما الذي فعله النبي ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) مع أهل بيته بعد هذه الحادثة, وهل الخبر الذي شاع بأن النبي ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) طلق زوجاته صحيح, وما هو الحوار الذي جرى بين النبي وعمر؟
بعد هذا الحادث اعتزل النبي ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) نساءه شهرًا، وأدَّبهن، وشاع الخبر أن النبي طلّق نساءه، ولم يكن أحد من الصحابة, يجرؤ على الكلام معه في ذلك، حتى إن عمر استأذن عدة مرات ليدخل عليه، فلم يؤذن له، فذهب مسرعاً إلى بيت ابنته حفصة, فوجدها تبكي، فقال: 'لعل رسول الله ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) قد طلقكِ، إنه كان قد طلقكِ مرة، ثم راجعكِ من أجلي، فإن كان طلقكِ مرة أخرى, لا أكلمك أبداً'، هكذا ورد في السيرة.
ثم ذهب ثالثةً يستأذن النبي ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) ، فأذن له، فدخل عمر رضي الله عنه والنبي ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) متكئٌ على حصير, قد أثر في جنبه, فقال: يا رسول الله! أطلقت نساءك؟ فرفع النبي ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) رأسه إليه، وقال: لا، فقال عمر: الله أكبر، ثم قال سيدنا عمر من شدة فرحه: لو رأيتنا يا رسول الله, وكنا معشر قريش قوماً نغلب النساء، فلما قدمنا المدينة وجدنا قوماً تغلبهم نساؤهم، فطفق نساؤنا يتعلمن من نسائهم، فغضبت على امرأتي يوماً, فإذا هي تراجعني، فأنكرت أن تراجعني, فقالت: ما تنكر أن أراجعك, فوالله إن أزواج النبي( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) ليراجعنه، وتهجره إحداهن اليوم إلى الليل؟ فقلت: قد خاب من فعل ذلك منكن وخسرت، أفتأمن إحداكن أن يغضب الله عليها بغضب رسول الله، إذن هي قد هلكت، هذا كلام سيدنا عمر مع رسول الله ( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ). فتبسَّم النبي لهذا القول، وأعجبه.
فقال عمر رضي الله عنه : يا رسول الله, قد دخلت على حفصة, فقلت لها: لا يغرنَّك أن كانت جاريتك, أي عائشة, لأنها كانت أصغر منها, هي أوسم وأحب إلى النبي( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) منكِ، فتبسم عليه الصلاة والسلام مرةً ثانية، فقلت: أستأنس يا رسول الله؟ أي أجلس. فقال: نعم. فجلست, فرفعت رأسي في البيت، والله ما رأيت في البيت شيئاً يردّ البصر، فقال: رسول الله( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) ينام على الحصير وكسرى ملك الفرس ينام على الحرير, فاستوى النبي( صلَّ الله عليهِ و سلَّم ) جالساً, وقال: أَوَفِي شَكٍّ أنت يَا ابْنَ الْخَطَّابِ؟ أُولَئِكَ قَوْمٌ عُجِّلَتْ لَهُمْ طَيِّبَاتُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا. -وفي رواية: 'إنها نبوةٌ وليست ملكاً' وفي رواية: 'أما ترضى أن تكون الدنيا لهم والآخرة لنا؟'. فقلت: استغفر لي يا رسول الله..
وكان عليه الصلاة والسلام: أقسم ألا يدخل عليهن شهراً, من شدة ما وجده عليهن, حتى عاتبهما الله عز وجل: {إِنْ تَتُوبَا إلى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا}، والمقصود عائشة وحفصة رضي الله عنهمِ, قال تعالى: {وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ}.
ثم جاءت الآية: [size=32]{عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجاً خَيْراً مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَاراً}.[/size]
§§§§§§§§§§§§§§§§§
[/size]
معاوية فهمي- كبار الشخصيات
جنسية العضو : فلسطيني
الأوسمة :
عدد المساهمات : 2434
تاريخ التسجيل : 26/03/2019

» السر الذي أذاعته حفصةالسر الذي أذاعته حفصة فطلقها النبي
» السر الذي أذاعته حفصة فطلقها النبي
» السر الذي يجعل المرأه تعشقك.
» فتوي لمطلقة سحر زوجها فطلقها
» حفصة بنت عمر بن الخطاب
» السر الذي أذاعته حفصة فطلقها النبي
» السر الذي يجعل المرأه تعشقك.
» فتوي لمطلقة سحر زوجها فطلقها
» حفصة بنت عمر بن الخطاب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» الاحتساب تجارة المخلصين
» الرجوع إلى القيم الدينية
» افضل معالج شعبي في الرياض للكثير من الأمراض
» الناس و الدنيا
» السر الذي أذاعته حفصة فطلقها النبي
» الصفات الأربعة لأهل الجنة
» أعظم أنواع الهجرة هجرة القلوب
» ( ٢٨) من القربات إلى الله تعالى في شهر رمضان: [من الراحل نحن أم رمضان؟]
» ( ٢٦) من القربات إلى الله تعالى في شهر رمضان [ رمضان مدرسة لجميع الأجيال ].