المواضيع الأخيرة
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 92 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 92 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 677 بتاريخ الثلاثاء ديسمبر 05, 2023 10:38 pm
حكمة اليوم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1256 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو abdallahallam فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 90395 مساهمة في هذا المنتدى في 31244 موضوع
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
مجموعه من المجرمين تفتح النفس هههههههه
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
مجموعه من المجرمين تفتح النفس هههههههه
- قاتل الأطفال
غيل دي ري الفرنسي قتل ما بين 80 - 600 طفلاً وكان نبيلاً وأحد القادة
العسكريين في جيش جان دارك، التي حاربت الاحتلال الانجليزي لفرنسا
وسميت بالقديسة جان دارك، وقد ادين باغتصاب وقتل العشرات حيث
اعتاد جذب الاطفال لمنزله وتعذيبهم والإساءة إليهم ثم قتلهم، وعادة
ما تحرق جثثهم أو تدفن، وحتى الآن لا يعُرف عدد ضحاياه لكن البعض
يعتقد أنه يتراوح ما بين 80 - 200 طفل والبعض يرى أنهم قد يصلوا
إلى 600 طفل.
2 - المهرج القاتل
عادة ما يبث المهرجون البهجة لدى الناس لكن أحدهم قرر مخالفة ذلك
وبث الرعب في النفوس حيث ارتكب جون وايان غاسي أكثر من 29
جريمة قتل وعُرف كأكثر السفاحين دموية في تاريخ الولايات المتحدة
حيث عمل في الصباح كمهرج للأطفال وليلا كسفاح يمضي وقته في
تعذيب وقتل الأطفال ولمدة 6 سنوات تكدست جثث ضحاياه في فناء
منزله ونتيجة لقلة المساحة اضطر لإلقائهم في النهر.
وقد تم إلقاء القبض عليه بعدما تمكنت ضحيته الأخيرة من الهرب بعد ليل
طويل من التعذيب الرهيب وقد تمكنت الشرطة من العثور على 29 جثة
في فناء منزله ليحكم عليه بالاعدام.
3- سفاح الشواذ
اندرو فيليب كونان يعد من أشهر السفاحين سيئي السمعة في العالم ورغم
قتله لخمسة أشخاص فقط فإنه وضع على لائحة أكثر أشخاص مطلوبين
لدى المباحث الفيدرالية.
امتاز اندرو بالذكاء وميوله السادية والوسامة وقد استغل كل ذلك في تنفيذ
جرائمه وبعكس معظم القاتلين المتسلسلين الذين يختارون ضحاياهم من
الشارع فقد ركز اندرو على الأغنياء والمشاهير، منهم مصمم أزياء
ومطور عقاري وغيرهم، وتمكن من قتلهم خلال 3 شهور في رحلة عبر
الولايات المتحدة ونظرا لكون أندور يعمل بالدعارة فقد اشتبهت وسائل
الإعلام في أن الضحايا كان زبائنه وقد انتحر اندرو قبل أن يتم القبض عليه
في إطار حملة عبر البلاد للقبض عليه.
4- جزار روستوف
أندريه شيكاتيلو المجرم الاوكراني المدان بقتل 53 طفل وأمرأة خلال 12
عاما، بدأ جرائمه بعد انتقاله لإحدى المدن الصغيرة حيث حاول الاعتداء
على طفلة وعندما فشل طعنها حتى الموت ليبدأ بعد ذلك هوسه بقتل
الأطفال والنساء وقد قبض عليه اثناء محاولته الاقتراب من أطفال ووجد
مذنبا في 53 جريمة وحكم عليه بالموت رميا بالرصاص عن كل جريمة
وتم التنفيذ في روسيا على يد فرقة موت في 14 فبراير 1994.
غيل دي ري الفرنسي قتل ما بين 80 - 600 طفلاً وكان نبيلاً وأحد القادة
العسكريين في جيش جان دارك، التي حاربت الاحتلال الانجليزي لفرنسا
وسميت بالقديسة جان دارك، وقد ادين باغتصاب وقتل العشرات حيث
اعتاد جذب الاطفال لمنزله وتعذيبهم والإساءة إليهم ثم قتلهم، وعادة
ما تحرق جثثهم أو تدفن، وحتى الآن لا يعُرف عدد ضحاياه لكن البعض
يعتقد أنه يتراوح ما بين 80 - 200 طفل والبعض يرى أنهم قد يصلوا
إلى 600 طفل.
2 - المهرج القاتل
عادة ما يبث المهرجون البهجة لدى الناس لكن أحدهم قرر مخالفة ذلك
وبث الرعب في النفوس حيث ارتكب جون وايان غاسي أكثر من 29
جريمة قتل وعُرف كأكثر السفاحين دموية في تاريخ الولايات المتحدة
حيث عمل في الصباح كمهرج للأطفال وليلا كسفاح يمضي وقته في
تعذيب وقتل الأطفال ولمدة 6 سنوات تكدست جثث ضحاياه في فناء
منزله ونتيجة لقلة المساحة اضطر لإلقائهم في النهر.
وقد تم إلقاء القبض عليه بعدما تمكنت ضحيته الأخيرة من الهرب بعد ليل
طويل من التعذيب الرهيب وقد تمكنت الشرطة من العثور على 29 جثة
في فناء منزله ليحكم عليه بالاعدام.
3- سفاح الشواذ
اندرو فيليب كونان يعد من أشهر السفاحين سيئي السمعة في العالم ورغم
قتله لخمسة أشخاص فقط فإنه وضع على لائحة أكثر أشخاص مطلوبين
لدى المباحث الفيدرالية.
امتاز اندرو بالذكاء وميوله السادية والوسامة وقد استغل كل ذلك في تنفيذ
جرائمه وبعكس معظم القاتلين المتسلسلين الذين يختارون ضحاياهم من
الشارع فقد ركز اندرو على الأغنياء والمشاهير، منهم مصمم أزياء
ومطور عقاري وغيرهم، وتمكن من قتلهم خلال 3 شهور في رحلة عبر
الولايات المتحدة ونظرا لكون أندور يعمل بالدعارة فقد اشتبهت وسائل
الإعلام في أن الضحايا كان زبائنه وقد انتحر اندرو قبل أن يتم القبض عليه
في إطار حملة عبر البلاد للقبض عليه.
4- جزار روستوف
أندريه شيكاتيلو المجرم الاوكراني المدان بقتل 53 طفل وأمرأة خلال 12
عاما، بدأ جرائمه بعد انتقاله لإحدى المدن الصغيرة حيث حاول الاعتداء
على طفلة وعندما فشل طعنها حتى الموت ليبدأ بعد ذلك هوسه بقتل
الأطفال والنساء وقد قبض عليه اثناء محاولته الاقتراب من أطفال ووجد
مذنبا في 53 جريمة وحكم عليه بالموت رميا بالرصاص عن كل جريمة
وتم التنفيذ في روسيا على يد فرقة موت في 14 فبراير 1994.
5 - ثيودور باندي مزيون
كان مظهر السفاح ثيودور باندي لا يوحي بأي شكل انه قد يرتكب جريمة
حيث امتاز بالوسامة والذكاء واشتهر في مدرسته بكونه شاب مؤدب
وأنيق وأحد الطلبة الذين يتم تكريمهم باستمرار.
وربما يكون سبب ارتكابه ما لا يقل عن 36 جريمة قتل هو اعتقاده بأنه
والدته هي أخته الكبرى وأن جديه هما والديه الحقيقيين أو أن تجربة حبه
الفاشلة اثناء الجامعة هي السبب في انطلاقه كوحش قاتل في ثلاث ولايات
أمريكية ليخنق ويغتصب ضحايا والأسوأ أنه كان يحتفظ برؤوسهم في
منزله كقطع فنية ، وقد تم اعدامه بالكرسي الكهربائي بعد اعترافه
بـ 36 جريمة.
ما قصة باندي ؟؟؟
استخدام الذكاء يعد أحد أخطر الصفات إذا ما توافر في المجرم حيث يصعب على رجال الشرطة والمحققين القبض عليه في الوقت المناسب لتجنب المزيد من توارد أكياس الجثث التي يخلفها وراءه.
وعودة لهذه الفترة التي لم تتجاوز أربع السنوات راح ضحيتها زهاء الـ 35 امرأة تمثل العدد الذي تم الكشف عنه في حين توقع الخبراء الأمنيون والمحققون أن الضحايا يفوقون هذا العدد.
هذه الأعداد المهولة ارتكبتها أيدي شخصيتنا الإجرامية لهذا الأسبوع المخيفة في هدوئها وذكائها وبرودة أعصابها حتى أصبحت رمزاً للشر إلى وقتنا الحالي وتصدرت قصصها وجرائمها شاشات دور السينما الأمريكية التي استنبطت قمة الشر والوحشية من هذه الجرائم، هذه الشخصية تقمصها تيد باندي والذي إذا ما سمع أسمه دب الخوف والهلع أنفس الناس لكثرة ما شاهدوا وسمعوا عن هذا المجرم.
النجاة بأعجوبة ..
في الرابع من يناير سنة 1974م لم يتوقع زملاء السكن لجوني لينزس 18 عاماً بأن تكون قد تعرضت لمكروه عندما أرادوا تفقد حالتها حين لاحظوا تغيبها عن الجامعة في صباح ذلك اليوم ليصطدموا بذلك المنظر البشع لجوني وهي تسبح في بركة من الدماء نزفتها جراء الاعتداء الوحشي الذي تعرضت له بأيدي مغتصبها الذي لم يكتف بجريمته الشنعاء بل تجاوز ذلك عندما اعتدي عليها بإحدى أرجل السرير الخشبية التي كان قد اقتلعها وانهال على رأس الفتاة بالضرب حتى ظن أنها فارقت الحياة.
وعلى الفور قام زملاؤها بإبلاغ الشرطة ومن ثم نقلوها للمستشفى حيث كتب لها عمر جديد لم يكتب لـ 35 ضحية كانت نهاياتها ميتة أكثر تطرفاً ووحشية، فقد كانت محظوظة حين نجت من أيدي أبشع سفاحي أمريكا في ذلك العصر.
نشأة الوحش المتعطش ..
ولد ثيودورباندي كويل (واشتهر لاحقاً باسم تيد باندي) في الرابع والعشرين من شهر نوفمبر سنة 1946م من علاقة غير شرعية لأمه مع أحد أفراد القوات الجوية الأمريكية. وفي ذلك الوقت كانت غالبية المجتمع الأمريكي تنبذ النساء اللاتي يقمن مثل هذه العلاقات خارج إطار الزوجية فما كان من أمه لويس كويل إلا أن أقامت في مسكن حكومي مخصص لغير المتزوجات اللاتي حملن من علاقات محرمة خارج إطار الزوجية ومكثت في ذلك المسكن ثلاثة اشهر انتقلت منه لمنزل والديها في مدينة فيلادلفيا.
وهناك تربى باندي معتقداً أن جديه هما والداه الأصليان وأن أمه لويس هي في الأساس أخته، وتم ذلك لخوف أمه عليه من مقت المجتمع المتحفظ آنذاك. وبعد ذلك بأربع سنوات انتقل مع أمه إلى مدينة تكوما بواشنطن للعيش مع أقارب لهم هناك.
وهناك ارتبطت والدته بعلاقة عاطفية مع أحد الطباخين بالجيش الأمريكي ويدعى جون كولبيبر باندي وتزوج العاشقان سنة 1951م وتبنى تيد اسم أبيه بالتبني واصبح اسمه تيد باندي وهو الاسم الذي سيلازمه حتى مماته.
وحاول جون التقرب لتيد كاب ولكن محاولاته باءت بالفشل فقد حاول إشراكه في نشاطات مدرسية للأباء مع الأبناء ومع ذلك فشل مجدداً ومع مرور الوقت أصبح لتيد أربعة إخوان جدد من زواج أمه من جون وكان يمضي وقته بعد المدرسة في رعايتهم.
ولوحظ في صغره خجله الشديد وانعدام الإحساس بالراحة لمن حوله. وعلى الرغم من تراكم المسؤوليات والاضطرابات النفسية التي عانى منها إلا أن علاماته المدرسية كانت غير متوقعه فكان الأول على أقرانه في جميع المراحل وتجلت قدراته العقلية المبهرة منذ مراحله الدراسية الأولى. وفي عمر المراهقة ظهرت اهتمامات جديدة لبوندي وبالأخص في الرياضة والسياسة.
وبعد أن أنهى دراسته الثانوية التحق بجامعة واشنطن واشتغل في عدة أعمال لتسديد أقساط دراسته بالجامعة وفي هذه المرحلة كون علاقة مع فتاة أحلامه التي طالما حلم بها ولكن هذه العلاقة كانت السبب في إشعال الفتيل الذي فجر الوحش الساكن داخله.
من الحب ما صدم ..
كانت الفتاة التي تعرف عليها تيد من عائلة ثرية في كاليفورنيا وعلى الرغم من إعجابها التام بتيد إلا أنه لم يصدق وهو يقف مذهولا بإعجاب فتاة من هذه الطبقة الراقية به.
واستمرت علاقتهما على الرغم من الاختلافات الكثيرة بينهما إلا أن الشيء الوحيد الذي جمعهما هو حبهما للتزلج على الجليد ومع مرور السنوات وبعد أن تخرجت حبيبته في الجامعة قامت بفسخ علاقتها به فجن جنونه لهذا الخبر وحاول إنقاذ العلاقة بعدة طرق إلا أنه لم يتمكن من ذلك وعندما عادت إلى أهلها في كاليفورنيا استمر تيد في مراسلتها أملا في أن يلين قلبها له وتعود إليه مجددا.
وعندما فقد الأمل أصيب بيأس كبير وصدمة لم يفق منها فترك دراسته. ولم يقف الأمر عند ذلك، فصدم بخبر جديد حيث إنه في العام 1969م اكتشف تيد حقيقة لم يكن يتوقعها فعرف أن أخته المحبة له هي في الحقيقة أمه وأبوه وأمه هما في الحقيقة أجداده فكانت صدمة لم يكن في مقدوره احتمالها.
ولكن المدهش في الأمر أن تيد تبدل من الفتى ذي الحياء الزائد إلى شخص صاحب ثقة قوية وشخصية قوية لإثبات نفسه للعالم. أعاد تسجيل نفسه في جامعة واشنطن ولكن هذه المرة قام بدراسة علم النفس.
وبعد وقت بسيط تعرف باندي على إليزابيث كيندال والتي تعمل سكرتيرة في إحدى الشركات ومطلقة ولها من زوجها الأول بنت، ومن الغريب أنها وجدت في باندي الأب المثالي لطفلتها ولكن تيد لم يكن ليعيد الكرة مرة أخرى فقد زرع الكره في قلبه تجاه النساء وأصبح يرى في كل فتاة يقابلها نموذجا مشابها لفتاة كاليفورنيا التي اعتقد أنها قد أهانته بتركها له.
حياة جديدة وبداية مخيفة ..
في الفترة ما بين 1969م و1972م كان تيد قد التحق بعد تخرجه بعدة مدارس في القانون وانضم للسلك السياسي الذي طالما سحره في شبابه حيث قام بإدارة المخيم الانتخابي لإعادة انتخاب حاكم واشنطن. وشارك في عدة أعمال تطوعية في المدينة كما أنه كرم من قبل شرطة سياتل لإنقاذه حياة طفل من الغرق في إحدى البرك.
وبدت حياة باندي تتبدل للأفضل وبدا مرتاحاً للإنجازات التي قام بتحقيقها ومن خلال أعماله السياسية استطاع تكوين علاقات قوية ضمن أصحاب النفوذ في الحزب الجمهوري. وخلال إحدى رحلاته لكاليفورنيا في رحلة عمل للحزب الجمهوري في مدينة واشنطن تقابل تيد مع فتاته الأولى بنت الثراء الكاليفورنية.
وخلال لقائها انبهرت بالتغيير الجذري في شخصية باندي وكيف اصبح شخصا ذا شخصية نافذة ومنصب راق بعكس ما كان عليه في السابق فأغرمت به من جديد وكان باندي قد التقاها مرات عدة وطلب يدها للزواج حتى تأكد من حبها له فقطع علاقته بها فجأةً ودون سابق إنذار واختفى دون أثر.
لم يكن باندي يحبها إطلاقا بل كان ينوي الانتقام بتركها كما تركته في السابق ويبدو أن خطته نجحت بامتياز.
السفاح باندي يبدأ إزهاق الأرواح ..
في مدينة واشنطن عاشت ليندا آن ،وهي فتاة في الحادي والعشرين من العمر وطالبة في المراحل الأخيرة بجامعة واشنطن في علم النفس، وكانت تعمل مذيعة أخبار في إحدى محطات الراديو المحلية وتعيش مع أربع فتيات أخريات في سكن قمن باستئجاره وقد اعتادت ليندا أن تضبط المنبه يومياً على الساعة الخامسة والنصف صباحاً لتذهب إلى عملها في المحطة ولكن المنبه ظل يرن دون أن يتوقف فظنت زميلتها في السكن أن ليندا قد أكثرت في الشراب ليلاً ولم تستطع النوم ولكنها فوجئت بأن الغرفة فارغة ولم يبد لها أن هناك شيئا مختلفا فظنت أن ليندا قد نسيت أن تطفئ المنبه.
ولكن بعد وقت قصير اتصل مسؤولو المحطة للاستفسار عن سبب غيابها. وإلى الآن كانت الأوضاع تبدو طبيعية ولكن عندما اتصل أهلها ظهراً للاستفسار عن سبب تغيبها عن مأدبة الغداء التي سبق ان اتفق عليها فدب عندئذ الخوف في نفسها ونفس زميلاتها الأخريات فقررن الاتصال بالشرطة التي قامت بالتحقيق في الأمر.
وأثناء الكشف الذي قام به خبراء الجنايات في غرفة ليندا اكتشفوا وجود بقع من الدم على وسادتها وعلى فراشها وكذلك على ثوب النوم الذي علق بشكل مرتب في خزانة الغرفة التابعة لها.
بعد ذلك بدأت تأتي الشرطة بلاغات عديدة في صيف وخريف تلك السنة عن فتيات اختفين في ظروف غامضة وكل الفتيات اللاتي تم اختطافهن كانت تجمع بينهن صفات مشتركة منها أنهن يتمتعن بالبياض ونحافة الأجسام وشعرهن له فرقة في منتصف الرأس وطويل حتى الظهر ويلبسن الثياب الفضفاضة.
الوسيم المريب ..
عندما قامت لجنة التحقيق في البحث الجاد عن أي دليل قد يكشف عن القاتل تلقت عددا آخر من البلاغات التي تفيد باختفاء فتيات بطريقة مشابهة فقامت الشرطة بأخذ الدلائل المشتركة بين عمليات الخطف واكتشفت أن معظم الفتيات يدرسن في الجامعات المحلية فقررت البدء بالتحقيق من هناك.
وعندما بدأت لجنة التحقيق باستجواب عدد كبير من الطلبة في الجامعة اجمع بعضهم على تواجد شخص مريب وغامض وسيم الملامح في الفترة التي اختفت فيها الفتيات، وما ذكرهم به هو أنه كان يحضر للجامعة مرتدياً جبيرة تارة يضعها في يده وتارة أخرى في رجله وكان يدعي صعوبة حمله كتبه ويطلب من الفتيات اللاتي يكن حوله مساعدته في حمل كتبه.
وما صدم رجال التحقيق أن أغلب الضحايا قد تكلمن مع هذا الشخص الغامض يوم اختفائهن.
كما قام أحد الطلاب بإفادة رجال التحقيق بأنه شاهد الرجل نفسه يقوم بطلب المساعدة من فتاة في مواقف الجامعة بداعي أنه لم يستطع تشغيل سيارته وطلب مساعدتها ولم تشاهد تلك الفتاة منذ ذلك اليوم.
وفي شهر أغسطس من سنة 1974م اكتشفت بقايا جثث متحللة لعدد من الفتيات في بحيرة واشنطن وكانت عبارة عن أجزاء مفصلة ومتحللة تحللا شديدا وتم التعرف على جثتين منها وكان التعرف عليهما في ذلك الحي يعتبر إعجازا غير مسبوق نظرا لشدة تحلل الجثث.
وتعود الجثتان اللتان تم التعرف عليهما لكل من جانيس اوت ودنيس نازلوند. وقد شوهدت اوت آخر مرة وهي تتحدث لشخص غريب تقرب منها لمحادثتها طالبا منها مساعدته في حمل قاربه إلى سيارته حيث إنه كان يضع جبيرة في يده لم تمكنه من حمل القارب ومن خلال الحديث بينهما سمعه الشهود وهو يعرف بنفسه لجانيس على أنه تيد وعندما وافقت على مساعدته اختفت في نفس اليوم دون أي أثر.
وبالنسبة لدنيس فقد كانت تقضي فترة ما بعد الظهيرة مع عشيقها وأصدقائها في البحيرة وعند ذهابها إلى دورة المياه الموجودة هناك اختفت فجأة في ظروف اكتنفها الغموض الشديد.
هجمات جريئة تكشف الغموض ..
يبدو أن تيد باندي قد أصابه الغرور وقل خوفه من أن يكتشف بعد أن قام بأكثر من عملية قتل دون أن يكشف عن هويته فكاد هذا الغرور أن يطيح بهويته. فبعد أن قام بعدة جرائم خطف وقتل وبعد اكتشاف الجثث المتحللة أدركت الشرطة بأنها أمام قاتل بارد ومحترف وستصعب عليها مهمة اكتشافه فقامت بجمع أقوال الشهود وجلبت أحد الرسامين الخبيرين لمحاولة تكوين رسم مشابه له ونشره في وسائل الإعلام.
وعند نشر الصورة صادف أن شاهدت اليزابيث كيندال عشيقته الثانية الصورة فتأكدت أن الصورة تعود لتيد حبيبها وحين قرأت المعلومات المصرحة لصاحب الصورة وجدت تطابقا كبيراً بينها وبين تيد فقد ذكرت الشرطة أقوال الشهود عن القاتل حيث أن تيد يملك السيارة نفسها وهي من نوع (VW) كما لاحظت وجود عكازات في غرفة نوم تيد لم يستخدمها في حياته حيث إنها لا تذكر أن تيد قد تعرض لأذى قد يجبره على استعمالها فقامت بالاتصال على الشرطة مؤكدة لهم أن عشيقها قد تكون له علاقة بما يجري من عمليات للقتل. فطلبت الشرطة منها جلب بعض الصور لتيد لعرضها على الشهود، وعند عرض الصور على الشهود لم يتمكنوا من التعرف عليه فقررت الشرطة غض النظر عن تيد والتركيز على مسرح الجرائم.
وفي الثامن من أغسطس سنة 1974م اكتشفت الشرطة دليلاً عرف فيما بعد بأنه المنعطف الأهم في التحقيق. ففي أحد أسواق مدينة يوتاه الأمريكية كانت كارول دارونش 18 عاماً خارجة من السوق إلى المواقف السفلية وحين همت بركوب سيارتها تعرض لها شخص غريب عرف بنفسه على انه الشرطي روزلاند من الشرطة المحلية وأخبرها بأن سيارتها قد اقتحمت من قبل شخص غريب وطلب منها تفقد حاجياتها للتأكد من عدم سرقتها وبعد أن قامت بتنفيذ ما طلب منها أكدت له بأن أغراضها كما هي لم تسرق.
عند ذلك طلب منها أن تأتي معه إلى مركز الشرطة لمحاولة التعرف على بعض صور المشبوهين الذين تم القبض عليهم وكانت كارول من الغباء أن تصدق كلامه على الرغم من عدم تواجدها عند السيارة لحظة وقوع السرقة ولكن عندما اكتشفت بأنه سيقلها في سيارة (VW) طلبت منه إن يريها إثباتا يؤكد أقواله بأنه شرطي فأراها شارة ذهبية واركبها السيارة وفي الطريق لاحظت كارول أنه يسير في اتجاه معاكس لمركز الشرطة وطلبت منه أن ينزلها فتوقف فجأة في طريق معزول وأنزلها بعنف من السيارة وعندما قاومته بشدة قام بلف يدها ودفعها بقوة شديدة تجاه السيارة إلا أن كارول استطاعت أن توجه له ضربة قوية حررتها من بين براثنه ومن ثم ركضت بأقصى قواها تجاه الطريق العام لتفاجأ بتواجد زوجين ذاهبين للمدينة وعندما أخبرتهما بما حدث لها أخذاها مباشرة لمركز الشرطة.
وهناك قامت كارول بإلقاء أنواع الشتائم على رجال الشرطة وكيف أن أحد عناصرها قد حاول قتلها إلا أن قائد الشرطة لم يتعرف على اسم روزلاند بين فرقته وعندما ذهبوا لموقع الجريمة تأكدوا من أنه القاتل المنشود ولكنه كعادته هرب دون أي أثر يدل عليه.
وتلا هذا الاعتداء عدد كبير من جرائم القتل ولا زالت الشرطة في حيرة من أمرها مكفوفة الأيدي والأرجل لا تعرف من أين لها أن تتعرف على هذا القاتل الشرس.
نهاية مجرم..
في السادس عشر من أغسطس سنة 1975م كان الرقيب بوب هاورد في دوريته المعتادة يجوب الأحياء لاحظ سيارة من نوع (VW) مرت بسرعة كبيرة بجانبه وعندما أراد تسليط الأضواء على لوحاته الخلفية أطفأ السائق الإنارة كاملا وانطلق بسرعة كبيرة فتحرك الرقيب بوب وراءه بسرعة وعند القبض عليه اكتشفت الشرطة وجود قيود يدوية وحبل وأسلاك، وقناع رياضي كامل للوجه.
وفي مكتب التحقيقات لم يكن صعباً على رجال الشرطة جمع الدلائل الدامغة ضد باندي فعندما جلبوا كارول دارونش للتعرف على المعتدي عليها من ضمن عدد من المشتبه بهم لم يكن صعباً أن تختار باندي من أول نظرة فالرعب الذي عاشته لم ينسها ذلك الوجه الوسيم عندما تحول في جزء من الثانية إلى ملامح متوحشة ومتعطشة للدماء كما تعرف عدد آخر من الشهود على باندي.
وكان لشهادة اليزابيث كيندال عشيقته الثانية قوة ضاربة أخرى فقد اعترفت بأنها قد لاحظت تواجد باندي في عدد كبير من المواقع التي ارتكبت فيها الجرائم ومشاهدتها للعكازات والجبيرة وفاس صغير في سيارته ومن ثم تم عرض باندي للمحاكمة وحدد موعد المحاكمة في الثالث والعشرين من فبراير لسنة 1976م بتهمة اختطافه لكارول دارونش.
وكان باندي بارد الأعصاب أثناء جلوسه معتقداً أن براءته ستظهر في اقرب فرصة ولكنه صدم بحكم القاضي بعد أن أجمعت هيئة المحلفين على انه وجد مذنبا في التهمة الموجهة ليحكم عليه القاضي بخمس عشرة سنة خلف القضبان في سجن ولاية يوتاه المركزي.
الذكاء الإجرامي يتغلب على العدل القضائي ..
بعد أن ارتاح المحققون للقبض على القاتل تفرغوا لجمع الأدلة الدامغة التي تربط باندي بحوادث الخطف والقتل المختلفة والتي أرعبت الأمريكيين. وبعد الانتهاء من جمع الأدلة المختلفة قامت الشرطة برفع الدعوة في ملف عامر للمحكمة وحددت موعد محاكمته في أبريل سنة 1977م وعند الاستعداد لبدء المحاكمة لم يكن باندي مسرورا بالمحامي الذي عينته المحكمة للدفاع عنه فقام بطرده وقرر الدفاع عن نفسه نظراً لخبرته القضائية من خلال دراسته الجامعية ولذلك طلب من المحكمة أمرا يأذن له بالخروج من السجن تحت الحراسة لمراجعة مكتبة المحكمة من أجل الترافع عن الدعوى المقامة ضده ولم يكن أحد يتوقع أن باندي يخطط للهروب من السجن.
ففي أحد الأيام وخلال نقله الروتيني لمكتبة المحكمة استطاع باندي الهرب من نافذة مفتوحة والقفز إلى الخارج مما أدى إلى إصابته في كاحله ونظراً لأنه لم يكن مكبلا بقيود يدوية ولا بأغلال في قدميه كان هروبه سهلا بين الجموع في المدينة إلا أنه لم يبتعد كثيرا حتى قامت الشرطة باعتقاله مجددا وإيداعه مرة أخرى السجن. وبعد هذه الحادثة بسبعة أشهر وتحديداً في الثلاثين من شهر ديسمبر قام بالزحف خلال السقف العلوي لسجن مقاطعة غارفيلد ولم يكتشف أحد هروبه إلا في ظهيرة اليوم التالي. أصبح باندي في حياة جديدة بولاية فلوريدا الأمريكية وأصبح زائرا دائما للجامعة ويتسلل لحضور المحاضرات الدراسية.
ومن ثم العودة لشقته التي كانت مليئة بالمسروقات فأصبح باندي يملك موهبة إجرامية ثانية وهي السرقة.
رعب مدى الحياة ..
وفي الرابع عشر من شهر يناير لم يتوقع عدد من الطالبات الساكنات بسكن الجامعة الخاص بالفتيات أن يواجهن رعباً سيظل حبيس أفكارهم مدى الحياة. فقد اعتادت الفتيات التسلل خارج السكن والسهر حتى ساعات الصباح الأولى في الخارج.
إحداهن كانت نيتا نيري حيث قام صديقها بتوصيلها إلى المسكن وعند دخولها سمعت صوت أحدهم يتجول في الغرف العلوية وعندما سمعت نزوله على الدرج اختبأت في الممر ظناً منها انه أحد المشرفين على السكن لتفاجأ برجل عادي بيده ملاءة يغطي بها أداة غريبة وألقى نظرة فاحصة وسريعة على المكان ليختفي بسرعة البرق راكضاً للخارج وعندما قامت نيتا بإيقاظ بعض زميلاتها في السكن اكتشفن مقتل إحدى صديقاتهن ووجدنها تصارع الحياة في سريرها حيث غاصت في بحر من الدماء لينقلها على عجل إلى المستشفى.
بعد ذلك اكتشفت الشرطة عددا من الجثث إحداهن كانت لطفلة في الثانية عشرة من عمرها اختطفت من أمام منزل والديها ليجدوا جثتها في إحدى الأراضي المنعزلة القريبة من المدينة.
وتم القبض على باندي بنفس السيناريو الأول حيث أوقف بسبب السرعة من قبل أحد رجال الشرطة وعند تكبيله قاوم الشرطي بعنف إلا أنه لم يستطع الاستمرار في مقاومته فتم القبض عليه.
وبدأت محاكمته حيث كان مطلوبا في جرائم لولايتين مختلفتين وتم اتهامه ببعض جرائمه التي تملك الشرطة أدلة دامغة تدينه بما صنعت يداه وتم التغاضي عن جرائم عديدة بحجة عدم كفاية الأدلة وفي ليلة الحكم صرخ باندي صرخة مرعبة عند سماعه الحكم الذي أقره القاضي والاس جوبلنغ والذي يقضي بالحكم عليه بالإعدام مرتين على كلا المحاكمتين وتم تقرير الإعدام بأن يتم بالكرسي الكهربائي ليكتب القضاء نهاية أحد أكثر السفاحين وحشية في تاريخ أمريكا.
6- شيطان مدينة شيكاغو الأميركية
هيرمان ويبستر مادجت المعروف باسم هنري هوارد هولمز عمل كنصاب
لكنه قرر تحويل نشاطه بعدما قتل مالك صيدلية كان يعمل بها وادعى
ملكيتها وحولها إلى فندق للسياح وأثناء بناء الفندق عمل على قتل العمال
واحد وراء الآخر للإحتفاظ بالتصميم السري للفندق والذي احتوى على
العديد من الممرات السرية والأبواب والسلالم الخفية.
حوّل هيرمان الفندق إلى مشرحة حيث تعرض العديد من المقيمين بالفندق
للقتل من خلال مواقد اللحام أثناء النوم أو الخنق واحتوى قبو الفندق على
منضدة تشريح وفرن لحرق الجثث وقد بلغ ضحاياه خلال 4 سنوات أكثر
من 50 شخص.
7- هانيبال ليكتر الحقيقي
إذا كنت تعتقد أنه لا يوجد شخصية أكثر جنونا من هانييال ليكتر في فيلم
Silence of the Lambs فربما لم تتعرف على الرجل الذي بنيت عليه
تلك الشخصية وهو ألبرت فيش الذي ارتكب جرائمه في مدينة نيويورك
الأميركية وربما من أبشع جرائمه المعروفة هو قتله لفتاة وقيامه بقطع
رأسها وبقية أجزاء جسمها ثم طهيها وأكلها وقد تم القبض عليه بعد
6 سنوات من ارتكابه الجريمة واعترف بتحرشه بأكثر من 400 طفل
خلال 20 عاما وقد تم اعدامه بالكرسي الكهربائي.
8- وحش الإنديز
ارتكب بيدو ألونسو لوبيز أكثر من 300 جريمة قتل لنساء وأطفال في بيرو
والإكوادور، ولد بيدرو في كولومبيا 1949 وكان السابع بين 13 طفلا في
العائلة وبعد طرده من المنزل وتعرضه لسلسلة من الاعتداءات الجنسية
ودخوله السجن في سن 18 عاما قرر بيدرو الانتقام بالإساء وقتل الفتيات.
ما يجعل بيدور سفاح رهيب هو أنه عمل على خطف الفتيات الصغيرات
واغتصابهم وخنقهم مع الحرص على النظر في عيونهم أثناء فعله ذلك،
وقد اكتشفت جرائمه نتيجة الفيضانات التي اخرجت الجثث التي دفنها
وبعد القبض عليه اعترف بقتله مئات الضحايا في الاكوادور، بيرو
وكولومبيا وحكم عليه بالسجن 20 عاما ولا أحد يعرف مصيره بعد أن
اطلق سراحه على الحدود الكولومبية
9 - ذا زودياك
ظهر القاتل المتسلسل زودياك في ولاية كاليفورنيا الأميركية في الفترة
ما بين 1968 -1970 وقد تمكن من قتل 6 أشخاص، معظمهم أزواج في
مناطق تواجدوا في مناطق منعزلة، وتميز باستخدامه اسم زودياك في
مراسلة الصحف للحديث عن جرائمه والسخرية من السلطات لفشلها في
القبض عليه مما أثار رعب العامة في أواخر الستينيات.
واحتوت رسائل زودياك جمل مشفرة، بعضها لم يمكن حله حتى الآن،
وكانت تتحدث عن جرائم غامضة لم يتم حلها ادعى ارتكابه لها معطيا بعض
الأدلة الخاصة بها ومتوعدا بالمزيد من الدماء.
وكاد زودياك أن يقع في قبضة الشرطة في ديسمبر 1969 لكنه تمكن من
الهرب ليستمر بعدها في إرسال الخطابات للصحافة لعدة سنوات قبل أن
يتوقف فجأة عن إرسالها ورغم مرور 4 عقود فإن زودياك يبقى لغزا غير
معروف.
زائر- زائر
الثلج الاسود- كبار الشخصيات
- جنسية العضو : يمني
الأوسمة :
عدد المساهمات : 27056
تاريخ التسجيل : 22/06/2013
مواضيع مماثلة
» اختلافات نفسية ومعرفية وفكرية واضحة بين المجرمين
» كنك على فرقاي تفتح لي باب
» لمسات سحرية تفتح القلوب
» لابد ان تفتح قلبك للحياة
» ممكن تفتح الحنفية لو سمحت بسرعه
» كنك على فرقاي تفتح لي باب
» لمسات سحرية تفتح القلوب
» لابد ان تفتح قلبك للحياة
» ممكن تفتح الحنفية لو سمحت بسرعه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس سبتمبر 12, 2024 9:28 pm من طرف جنى بودى
» دورات وبرامج تدريب في قطاع الاتصالات من الأكاديمية البريطانية
الأربعاء سبتمبر 11, 2024 9:09 pm من طرف جنى بودى
» دورات وبرامج تدريب في إدارة الأزمات والكوارث
الثلاثاء سبتمبر 10, 2024 9:31 pm من طرف جنى بودى
» الأكاديمية البريطانية للتدريب والتطوير
الثلاثاء سبتمبر 10, 2024 6:41 pm من طرف جنى بودى
» شركة بريزم أجهزة كشف الذهب والمعادن
الإثنين سبتمبر 09, 2024 10:20 pm من طرف جنى بودى
» موقع ربحي يعطيك USDT مجانا كل يوم 0.3$ - مع اثبات الدفع
الجمعة سبتمبر 06, 2024 11:42 am من طرف مدام ششريهان
» أوبل: الحل الأمثل لفوترة أعمالك
الخميس سبتمبر 05, 2024 8:31 pm من طرف جنى بودى
» Real Estate in hurghada
الجمعة أغسطس 30, 2024 3:10 pm من طرف جنى بودى
» مصنع الفرسان العربية للزجاج السيكوريت
السبت أغسطس 24, 2024 6:54 pm من طرف جنى بودى
» حجز فنادق قريبه الى الحرم
الثلاثاء أغسطس 13, 2024 9:59 pm من طرف جنى بودى